إعدام 23 كلبا ضالا فى حملة لشرطة المرافق بالمنيا

الخميس، 26 نوفمبر 2015 11:13 ص
إعدام 23 كلبا ضالا فى حملة لشرطة المرافق بالمنيا كلاب ضالة- صورة ارشيفيه
المنيا حسن عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تمكنت الأجهزة الأمنية بالمنيا، بالتنسيق مع حملة شرطة المرافق، من تحرير 175 مخالفة، عبارة عن (13 محاضر إشغال طريق – 11 غرامه فورية – 127 إزالة إدارية فورية – 23 إعدام كلاب ضالة – 1 بيئة).

كما تمكنت الحملة من ضبط 69 قضية تموينية تضمن (8 لإنتاج خبز ناقص الوزن وغير مطابق للمواصفات – 15 لعدم الإعلان عن الأسعار – 23 لعدم حمل شهادة صحية – 2 لعدم الالتزام بمواعيد التشغيل – 3 لعدم مزاولة النشاط التموينى – 5 لإدارة محل بدون ترخيص- 5 لتجميع سولار وأسمدة مدعمة – 5 لعرض سلع غذائية منتهية الصلاحية ومجهولة المصدر – 1 لبيع سكر ناقص الوزن – 1 لتجميع أسطوانات بوتاجاز مدعمة – 1 لذبح لحوم بلدية خارج السلخانة.

كما تمكنت الحملة من ضبط "عدلى . ض . م" 40 سنة، صاحب محل حلاوة مولد ببندر ملوى، لإدارته مصنعا بدون ترخيص، وحيازة وتصنيع حلاوة مولد غير مطابقة للمواصفات، واستخدام مواد مجهولة المصدر، حيث ضبط بحوزته 800، 1 طن سكر مجهول المصدر، 280 كيلو حلاوة مولد متنوعة معدة للبيع، "محمد . ح . ى" 40 سنة، صاحب مخزن بدون ترخيص، وتجميعه 465 أسطوانة بوتاجاز صغيرة الحجم، "ميلاد . س . ث" 42 سنة، سائق السيارة رقم 153381 نقل المنيا، والمقيم بمركز ملوى، لحيازته السيارة الخاصة به، و3700 علبة سجائر مجهولة المصدر.

كما تمكنت الحملة من ضبط "رائد . ن . ع" 42 سنة، صاحب مخزن لبيع المواد الغذائية بمركز سمالوط، وبحوزته 100 كيلو سكر ناقص الوزن، "صبره . ع . ه" 48 سنة صاحب محل عطارة والمقيم بمركز ديرمواس، لعرضه للبيع 100 زجاجة خل غير صالحة للاستهلاك الآدمى، "محمد . ص . إ" 66 سنة، صاحب محل أعلاف بمركز المنيا لحيازته وتجميعه 1طن أسمدة مدعمة، "منتصر . م . ر" 28 سنة، صاحب محل أعلاف، ومقيم بمركز سمالوط ، لحيازته وتجميعه 450 كيلو أسمدة مدعمة، وضبط "عاطف . ي . خ" 38 سنة صاحب محل بقالة بمركز مطاى لعرضه للبيع 30 كيلو حلاوة غير صالحة للاستهلاك الآدمى.












مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

حالد مصطفي

حي المطرية يعاني من كثرة الكلاب الضالة والشوارع المليئة بالمطبات والحفر والقمامة والتكاتك والبلطجية

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة