قال محمد الأباصيرى، الداعية السلفى، إن تكفير عاصم عبد الماجد لكل من قال "اغضب يا بوتين" هو أمر ليس مستغربًا على هذا الشخص المهبول والمخبول والمتخلف سفاك الدماء، لسببين أحدهما مرتبط بهذا الشخص نفسه، كونه معروف منذ القدم بأنه شخص تكفيرى عريق فى التكفير يكفر كل من اختلف معه من المسلمين أو حتى لم يعجبه شكله أو هيئته أو رأيه ويستحل دمه وماله وعرضه ولو كان أبوه أو أمه، حتى إنه إن لم يجد يومًا من يكفره فسوف يكفر نفسه.
وأضاف فى بيان له أن كل الناس عند "عبد الماجد" و من سار فى دربه كفار، إلا من كان خروفًا تابعًا له ولتنظيمه، موضحا أن التكفير مرتبط بكل التيارات الإرهابية والتى دائمًا ما تنحاز إلى معسكر الصهيونية وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل وتركيا وإيران وقطر، ويستخدمون الإسلام للترويج للصهيونية العالمية و يكفرون ويخرجون عن الملة كل من لم ينخرط فى إطارها أو من لم يدعمها و يروج لها.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن حلمى
لماذا لم يكفر أمريكا وهى صاحبة النصيب الأكبر من ضرب الدول العربية؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالحميد
لا يمكن تكفير من يؤيد الرئيس البلطجي بوتين و لكن تأييده لاحتلال سوريا