شعور كامن كأزهار البرية
بدأت الحياة بوجه جديد
وقُبلة ألم وحلم محال
لم تصبح الحياة مجرد خيال
تذكرت والنجوم تراقبنى
وأمواج البحر تهامسنى
ضمنى أيها الليل كالبيلسان
حاورنى بلغة النسيان
على شاطئ الحنين.. تحيا الذكريات
على ضفاف الخيالات.. تنزل العَبرات
على جنبات الحروف.. تأسرنا الكلمات
حلمى بائس وليل يبكينى
وبوح قلم وانتظار يطوينى
شرود ذهن وشحوب يلازمنى
قل للذين اضحوا للأشجان أسرى
كيف الطريق إلى الخلاص دلونى
فى منتصف الطريق... أخفقت فى كل المرات
فى غابة الذكريات... لم أجد نهاية للخيالات
لازلت أنادى فى حلمى
أيها الراحلون اسدلوا ستائر الآلام
ورقة وقلم
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة