قال آلان زى فى، مدير البعثة الفرنسية والمكتشف لمقبرة "مايا" أو مريت اتون، مرضعة الملك توت عنخ آمون، أنه بعد اكتشاف المقبرة 1996، قمنا بعدد من الأبحاث طوال السنوات الماضية وبالرجوع إلى االأبحاث الأثرية والتاريخية والعلمية أصبحت هناك اتجاهات بأن تكون هى المقبرة لأخت الملك الكبرى ومرضعته.
وتابع "آلان زى فى" أن أهم منظر فى المقبرة لـ"مايا" وهى جالسة على الكرسى الملكى وعلى حجرها يجلس الملك توت عنخ آمون طفلاً.
وأضاف المكتشف الفرنسى أن مومياء المرضعة لم نجدها بالمقبرة وربما تكون فى الأقصر، ولكن المهم أنها إضافة جيدة للأبحاث.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة