بعد أن ملأت الممثلة سارة طارق الدنيا ضجيجًا، عقب وفاة زوجها الفنان القدير سعيد طرابيك، اختفت فجأة من الساحة.. فباتت لا تظهر فى فضائيات أو صحف، أو حتى على السوشيال ميديا، رغم أنها ظلت كثيرًا تلهث وراء الشهرة، التى لم تحققها إلا بعد زواجها من طرابيك.
اختفاء سارة من المشهد ليس بـ"الهين" عليها، فهى تميل للظهور وتعشق الأضواء والكاميرات سواء كانت كاميرا مسلسل أو فيلم أو حتى موقع إلكترونى صغير، لذلك اختفاؤها يثير تساؤلات، هل كانت صادقة فيما أعلنته بخصوص حملها من الراحل سعيد طرابيك؟ أم على رأى عمّنا فؤاد المهندس "مافيهاش بيبى"، لأحد يعلم الحقيقة إلا الله وسارة طارق؟.
وربما يكون اختفاء سارة طرابيك جاء حرصًا على علاقتها بنقابة الممثلين، خصوصا بعد أن أرسل لها الدكتور الفنان الدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية، إنذارًا شديد اللهجة، بعدم الحديث عن الراحل فى وسائل الإعلام، بعد حالة الجدل التى أثارتها فى الصحف والفضائيات، على خلفية "حملها" منه، وأيضًا تشاجرها مع أبنائه وطليقته بسبب الإرث، ويبقى اختفاء سارة طرابيك وراءه شيء ما.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة