وأجمعت معظم التدوينات على السخرية من الاحتفالية، حيث قالت دينا:"عيب السؤال ده يتسئل.. أكيد فى البيت.. ورانا امتحانات يا ظلمة"، بينما كتبت ميادة:"البيت.. من الصالة للمطبخ ومن المطبخ للحمام وبعدين السرير"، فيما أوضحت ريهام: "ليه كده يا إخوانا.. ناموا بقا". وكتبت ياسمين الشافعي ساخرة :"المفروض جرافيتي بس الواقع بيقول عند حماتى".
أما الشباب فكانت تدويناتهم مختلفة تماما عن الفتيات، وقال حساب يدعى دكتور مجانين: "أنا عن نفسى هروح حفلة.. وبعدين أشرب و أروح على حفلة تانية"، وهو ما أكده محمد : "هاروح سهرة فى كباريه الكلوب الزينبى"، بينما قال محمد سعيد: "هطلع جمصة وأفرش ع البحر وأقعد أراقب أسراب القريدس وهى بتحمى عيالها من هجمات السلطعون المتكررة".
وحظى الهاشتاج، بالعديد من تعليقات الطلبة حيث قال أحد النشطاء:"هروح أصور ورق علشان عندى امتحان شفوى"، وكتب آخر:"رايح الكورس والله يا جماعة"، لكن رحمة، أوضحت:"هروح أقعد على المكتب أذاكر هنيل أية يعنى"، فيما كتب إبراهيم "هروح أشد بوردة وأفتح المنهج لأول مرة".
بينما كتب أحد النشطاء مشاركاً بالهاشتاج:"هات فلوس وأنا اروح في أى حته"، فيما علق علاء "أى حد يسئل عليا أنا رايح أنام"، وكتبت فاطمة ساخرة :"تحت البطاطين هتفرج على HOME ALONE"، فيما كتبت أخرى:"أول مرة أعرف إن السنة ليها راس".
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)