قالت حملة "لا للأحزاب الدينية"، إن تحريض عاصم عبد الماجد، أحد مؤسسى الجماعة الإسلامية، أنصار الإخوان بالهروب من مصر، يؤكد أن هذا الرجل فقد عقله وأصيب بـ"الشيزوفرينا"، موضحة أن مطالبته بالخروج من مصر تؤكد أن الجماعة تجهز لأعمال إرهابية.
وأضافت الحملة فى بيان لها منذ قليل: "هناك كثيرين من الإخوان مازالوا موجودين ويخربون فى البلاد بعدما تأكدوا أنهم غير مقبولين لدى الشعب ويريدون تصدر المشهد مرة أخرى بأجندة أمريكيا وتركية".
وأوضحت الحملة أن عاصم عبد الماجد يمثل المجموعة التى تدعو للعنف والإرهاب داخل تحالف دعم الإخوان، وتحريضه خلال الفترة الأخيرة جزء من خطة تتبعها الإخوان لنشر الفوضى فى ذكرى 25 يناير 2015.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة