- شخصيات أحبها المصريين
- صباح الأحمد.. فى قلوب المصريين أمير الكويت سجل عدة مواقف داعمة لمصر
يرتبط الشعب المصرى بعلاقة محبة مع أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد صباح، لمواقفه الداعمة للدولة المصرية وشعبها، ولاسيما فى الخمس سنوات الأخيرة منذ اندلاع ثورة 25 يناير.
وسجل عام 2015 عدة مواقف لـ«قائد العمل الإنسانى» من دعمه لثورة 30 يونيو ومساعدته ودعمه للاقتصاد المصرى، وأعلن أمير الكويت خلال المؤتمر الاقتصادى فى مارس الماضى، الأجهزة الاستثمارية فى دولة الكويت بتوجيه 4 مليارات دولار من استثماراتها فى قطاعات الاقتصاد المصرى، بالإضافة لتوفير الكويت احتياجات مصر من المواد البترولية.
ولم يتأخر أمير الكويت عن أى تحرك لدعم مصر على كل الأصعدة وكان آخرها حضوره لحفل افتتاح قناة السويس الجديدة، وشارك «قائد العمل الإنسانى» فى حفل الافتتاح ترسيخا لمواقفه الثابتة والداعمة بقوة لمصر وشعبها، وتوجيه المستثمرين الكويتيين لضخ استثمارات فى أرض الكنانة.
- محمد بن زا يد.. الداعم الأول لثورة يونيو الإمارات من أول الدول المساندة لمصر
دائما ما تؤكد دولة الإمارات على موقفها الداعم تجاه شقيقتها مصر، حيث تساند الشعب المصرى فى معظم الأحداث التى تتطلب وقوف دول عربية إلى جانبها، خاصة الشيخ محمد بن زايد ولى عهد أبوظبى الذى كانت مواقفه دائما مؤيدة للرئيس عبدالفتاح السيسى.
الإمارات كانت فى مقدمة الدول التى أعلنت دعمها لمصر عقب الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسى وعززت الموقف المصرى، وثمّن الرئيس السيسى وقتها موقف دولة الإمارات الذى جاء فارقا وداعما لمصر فى مسيرة تحولها نحو الديمقراطية.
الإمارات من أوائل الدول التى دعمت مصر فى حربها على الإرهاب، حيث أكد الشيخ محمد بن زايد، على تضامن دولة الإمارات التام والكامل مع مصر، ووضع كل إمكانياتها لدعم جهود مصر فى مكافحة الإرهاب والعنف الموجه ضدها وضد مواطنيها، حتى يتم دحره واستئصاله.
- عبدالله بن عبدالعزيز.. أحب مصر فأحبه المصريون دعا إلى التصدى لمن يحاولون زعزعة أمن القاهرة
رحل جسده ولم ترحل روحه وذكراه الخالدة، فمواقف الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود مع الأمتين العربية والإسلامية بوجه عام ومصر بوجه خاص لن ينساها أحد، فقد كان عونًا وسندًا لمصر بالقول والعمل، فبعد ثورة 30 يونيو، ألقى الملك عبدالله بيانا دعا فيه المصريين والعرب والمسلمين إلى التصدى لكل من يحاول زعزعة أمن مصر، معتبراً أن من يتدخلون فى شؤون مصر الداخلية «يوقدون الفتنة».
وأصدرت المملكة فى فبراير 2014 قرارًا تاريخيًا، وأعلنت جماعة الإخوان كجماعة إرهابية.
وعقب إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية المصرية 2014 كان العاهل السعودى رحمه الله، أول المهنئين للشعب المصرى وللرئيس عبدالفتاح السيسى، كما دعا الراحل إلى عقد مؤتمر لأشقاء وأصدقاء مصر للمانحين لمساعدتها فى تجاوز أزمتها الاقصادية، وناشد كل الأشقاء والأصدقاء فى الابتعاد والنأى بأنفسهم عن شؤون مصر الداخلية بأى شكل من الأشكال.
- فلاديمير بوتين.. الشريك الاستراتيجى الرئيس الروسى يقدر مصر كمركز لصناعة القرار
يقدر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين مصر باعتبار أنها مركز صناعة القرار فى الشرق الأوسط، رافضا كل مساعى نقل مركز الثقل التقليدى للمنطقة إلى الأطراف الأخرى.
وقد أبدت روسيا بتوجهات رئيسها «بوتين» موقفا مؤيدا لثورة 30 يونيو وما تلاها من تطورات بما فى ذلك كل محطات خارطة الطريق.
وشهدت العلاقات السياسية بين البلدين طفرة عقب ثورة 30 يونيو تمثلت فى زيارة وزيرى الخارجية والدفاع الروسيين إلى مصر يوم 14 نوفمبر 2013، وزيارة وزيرى الخارجية والدفاع المصريين إلى روسيا يومى 12 و13 فبراير 2014.
وعززت زيارة الرئيس السيسى لروسيا من العلاقة الاستراتيجية بين البلدين، وكشفت تصريحات بوتين فى أعقاب حادث سقوط الطائرة الروسية بسيناء عن قوة العلاقة بين مصر وروسيا.
- محمد بن سلمان.. قائد «عاصفة الحزم» اتخذ قرارا بتشكيل تحالف عربى لمواجهة «الحوثيين»
يعترف القاصى والدانى بتمكن الأمير محمد بن سلمان، وزير الدفاع السعودى ولى ولى العهد، فى فترة وجيزة جدا من نسج علاقات جديدة مع الدول العربية تقوم على روح الود والتعاون.
وشهدت فترة تولى الأمير محمد بن سلمان وزارة الدفاع التى لم يمض عليها سوى قرابة العام العديد من الأحداث تصديه لمحاولات دس الخلافات بين مصر والمملكة، فأعلن الرجل صراحة أن العلاقات بين الرياض والقاهرة علاقات أقوى من قدرة أى أحد على أن يعكر من صفوها.
وفى مجال التعاون الاقتصادى أكد «بن سلمان» أن السعودية بوابة للصادرات المصرية إلى الخليج، وتكون مصر بوابة السعودية إلى أفريقيا.
واتخذ الأمير محمد بن سلمان بالتشاور مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان قرارا بتشكيل تحالف عربى لدعم الشرعية يضم 10 دول.
- فرانسوا هولاند.. صديق مصر الأول الرئيس الفرنسى حظى بشعبية كبرى لمساندته مصر
استطاع الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند أن يحظى بإعجاب المصريين خلال عام 2015 فى ظل مواقفه المتعددة التى ساند فيها مصر فى الوقت الذى تخلت فيه عنها دول غربية أخرى، وتعزيزه للعلاقات بين القاهرة وباريس بشكل غير مسبوق أثبتته لقاءاته المتعددة مع الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال هذا العام، سواء فى مصر أو فرنسا أو فى نيويورك خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكانت هناك عدة أسباب جعلت هولاند يحظى بتلك الشعبية فى مصر، منها دعمه لها فى حربها على الإرهاب، وهو الدعم الذى لم يقتصر على القول فقط، بل بالفعل بتوقيع صفقة أسلحة فرنسية للقاهرة تشترى مصر بموجبها طائرات رافال ومعدات عسكرية، لتصبح بذلك أول مستورد يشترى المقاتلة الحربية الفرنسية.
كما وقع هولاند مع الرئيس السيسى اتفاقا فى سبتمبر الماضى يقضى بشراء مصر لسفينتين حربيتين من طراز ميسترال، وهى الصفقة التى وصفتها بعض وسائل الإعلام العالمية بأنها توسع من دور مصر إقليميا.
- بابا الفاتيكان.. صاحب شعار «المسلمون والمسيحيون إخوة» غسل قدم ليبى يبلغ من العمر 75 سنة
رغم كونه زعيما للمسيحيين الكاثوليك فى العالم، إلا أن البابا فرانسيس بابا الفاتيكان سعى منذ اللحظة الأولى، لتوليه زعامة الفاتيكان فى 13 مارس 2013 إلى نبذ أى خلاف مع الإسلام، بل إنه ظهر فى عدة مواقف مدافعا عنه.
فبعد الهجوم الذى استهدف مقر المجلة الفرنسية الساخرة «تشارلى إيبدوا» التى تسىء للإسلام من قبل مسلحين، دعا بابا الفاتيكان المسؤولين عن المجلة إلى عدم الانتقام من الإسلام بعد هذا الحادث، موضحا أن حرية التعبير يجب أن تمارس من دون «الإهانة».
وأكد البابا فرانسيس الأول بابا الفاتيكان أنه من الخطأ استفزاز الآخرين بإهانة معتقداتهم، وأنه ينبغى أن يتوقع المرء رد فعل على هذا الاستفزاز.
كما دعا البابا إلى تكثيف الحوار مع المسلمين وبناء جسور معهم، متعهدا بدعم العلاقات بين الكنيسة الكاثوليكية وباقى الأديان الأخرى فى مقدمتها الإسلام.
- أنجيلا ميركل.. المرأة الحديدية المستشارة تربح القلوب لموقفها فى أزمة اللاجئين
تعتبر المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل من الشخصيات التى أحبها المصريون فى عام 2015، وهذا يرجع إلى العديد من الأسباب أهمها موقفها الأخلاقى فى أزمة اللاجئين السوريين فى أوروبا، ووقوفها ضد الانتهازية السياسية وتبنيها قيادة أخلاقية فى أزمة اللاجئين، فالمصريون يتعاطفون كثيرا مع الأزمة السورية، وكان موقف ميركل بقرارها استقبال أعداد كبيرة من اللاجئين فى ألمانيا، من أهم أسباب احترام وإعجاب المصريين بها.
وأثبتت ميركل عن جدارة أنها واحدة من القلائل الذين يمكنهم قول كلمة الحق بصوت عالٍ، وبعد أن تم اختيارها شخصية العام من مجلة التايم، قامت بالدفاع عن المسلمين والإسلام، وهو الأمر الذى وضعها فى مواجهة الانتقادات من داخل حزبها المسيحى الديمقراطى، وفى الوقت الذى يطلب مرشح الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب مسلمى أمريكا بالرحيل عنها.
- شخصيات كرهها المصريين
- تميم بن حمد.. يثير غضب المصريين وسخرية الأمريكان اسمه مرتبط بدعم الإرهاب والفوضى
يرتبط اسم أمير قطر بدعم الإرهاب والفوضى فى الدول العربية، عند ذكره على مسامع المصريين. فمنذ حكمت جماعة الإخوان، التى لم تستمر أكثر من عام فى مصر بعد سقوطها إثر ثورة شعبية غاضبة فى 30 يونيو، لم يتوان تميم بن حمد آل خليفة عن دعمها.
ورغم محاولات دول الخليج الكبرى لرأب الصدع الذى أحدثه الأمير الشاب المتهور، لكن الأذرع الإعلامية لقطر، مثل قناة الجزيرة، واصلت تحريضها على العنف فى مصر وبث الأكاذيب والفوضى، مما زاد كراهية المصريين لتلك الدولة الصغيرة.
وفى خطوة استفزازية، راح الأمير القطرى، يوليو الماضى، يستقبل يوسف القرضاوى، رئيس الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، الصادر ضده حكم بالإعدام، على مأدبة إفطار وقد استقبله وقتها مقبلا رأسه، فى تحدٍ لمصر وللقضاء المصرى.
- رجب أردوغان.. الحالم بالتاج «العثمانى» لا يتوقف عن مهاجمة الشعب المصرى
موقف الرئيس التركى رجب طيب أردوغان المعادى لمصر منذ ثورة 30 يونيو دفع المصريين للشعور تجاهه ببغض شديد وربما تحتل شخصية أردوغان المرتبة الثانية بعد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو من حيث ترتيب الشخصيات الأكثر كرها للشعب المصرى.
ولا تمر مناسبة رسمية أو غير رسمية يتواجد فيه أردوغان إلا ويهاجم فيها الشعب المصرى والرئيس عبدالفتاح السيسى وثورة 30 يونيو.
طالب أردوغان بالإفراج عن الرئيس المعزول محمد مرسى، واستضافة تركيا لكثير من المؤتمرات للتنظيم الدولى لـ«الإخوان».
ومؤخرا اعترف «أردوغان» أن العلاقات بين بلاده ودولة الإمارات العربية المتحدة سيئة، مشيرًا إلى أن السبب فى ذلك هو الموقف التركى من مصر.
وذكرت صحف تركية أن العلاقات بين البلدين وصلت إلى نقطة الانقطاع تقريبا بعد أن تولى أردوغان دور المحامى عن محمد مرسى.
- باراك أوباما.. مواقف متضاربة من مصرالبيت الأبيض رفض اعتبار الإخوان جماعة إرهابية
تمكن الرئيس الأمريكى من التسلل لقلوب المصريين بخطابه الشهير فى جامعة القاهرة عام 2009، عندما استخدم تحية الإسلام على الشعب المصرى، لكن سرعان ما تحول هذا الإعجاب بشخص أوباما لكونه من أصول أفريقية إلى تشكك.
تحول الرئيس الأسمر 360 درجة وارتدى عدة أقنعة فى التعامل مع الشعب المصرى عقب ثورة 30 يونيو التى أسقط خلالها الشعب المصرى نظام الإخوان.
وكانت صدمة الشعب المصرى فى الرئيس الأمريكى باراك أوباما حين أعلن موقفه من ثورة 30 يونيو بالهجوم على السلطات المصرية وتجميد المساعدات العسكرية لمصر، وهو ما اعتبره المصريون تدخلا سافرا من قبل البيت الأبيض.
الشعب المصرى استهجن موقف الإدارة الأمريكية الصادم تجاه جماعة «الإخوان» الإرهابية التى استخدمت العنف وبث الفزع والرعب فى قلوب المصريين.
- مارين لوبان.. ضد المسلمين والمهاجرين وصفت الصلاة فى الشوارع الفرنسية بالاحتلال النازى
عرفت مارين لوبان، رئيسة حزب الجبهة الوطنية اليمينى المتطرف، منذ أعوام كثيرة بلهجتها العنيفة وتصريحاتها المتشددة التى تبدو دائما معادية للإسلام وللمواقف الإنسانية بشكل عام.
وكان من أول تصريحات «لوبان» تلك التى أشعرت العالم بالخزى والعار، ذلك التصريح الذى أطلقته قبل عام 2010 قبل توليها رئاسة حزبها «الجبهة الوطنية»، إذ شبهت صلاة المسلمين فى الشارع بالاحتلال النازى.
كما طالبت لوبان، بإغلاق مساجد السلفيين فى فرنسا، فى أعقاب الهجوم الإرهابى على مصنع غاز بمنطقة «إيزير» بجنوب شرق البلاد فى يوليو الماضى، والذى أدى إلى مقتل شخص تم قطع رأسه وإصابة اثنين آخرين.
- خالد مشعل.. فتى الإخوان المدلل ارتبط اسمه بالجماعة لدعمه الواضح لأجندتها
خالد مشعل أبرز الداعمين لجماعة الإخوان الإرهابية، كونه جزءا منها وأحد أبنائها المنفذين لسياستها بالمنطقة، وارتبط اسمه بالعديد من العمليات الإرهابية التى تقع فى سيناء.
ارتبط اسم خالد مشعل بجماعة الإخوان لدعمه الواضح لأجندتها عقب تقلد الرئيس المعزول محمد مرسى لكرسى الحكم فى البلاد، ودعمه اللامحدود للحركة فى الآونة الأخيرة من خلال إيواء عناصر تتبع جماعة الإخوان الإرهابية فى قطاع غزة.
لم يتوان خالد مشعل فى العبث بأمن مصر عبر دعم عناصر من حركته للتنظيمات الإرهابية التى اتخذت من سيناء نقطة انطلاق لقتل أبناء الجيش والشرطة المصرية.
- بنيامين نتنياهو.. قاتل الفلسطينيين استخدم شتى أنواع القمع فى الأراضى المحتلة
لا يحتاج رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو سردا لأسباب كراهية المصريين له، فيكفى القول إنه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلى التى تستخدم شتى أنواع القمع ضد الفلسطينيين.
ولم يسلم الإسلام من تطاول نتنياهو، حيث وصف المسلمين بـ«الحيوانات» فى كلمته بمؤتمر دولى بالقدس المحتلة حضره السفير الفرنسى لدى تل أبيب.
وقالت صحيفة «يسرائيل هايوم» الإسرائيلية، وموقع «كل هازمان» الإخبارى الإسرائيلى، إنه خلال مؤتمر الدبلوماسيين الأجانب الذى عقد برعاية صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية الموجهة لليهود فى أوروبا، وقف نتنياهو بجانب السفير الفرنسى بارتيك مزوناف، دقيقة صمت حدادا على ضحايا العمليات الإرهابية فى فرنسا.
ومن تصريحات نتنياهو العنترية إن إسرائيل يمكنها بسهولة تدمير المسجد الأقصى فى القدس، ولكنها تختار عدم القيام بهذا لأنه يتعارض مع «المبادئ الإسرائيلية».
- أبو بكر البغدادى.. زعيم «داعش» الغامض نصب نفسه «خليفة» ولا يزال «بعيداً عن الضوء»
برز اسم الإرهابى أبوبكر البغدادى لدى توليه زعامة تنظيم «داعش»، وتحوله من شخص مغمور إلى قائد أبرز التنظيمات المتطرفة فى العالم. إلا أن الرجل الذى نصب نفسه «خليفة»، لا يزال شخصية غامضة بعيدة عن الضوء، على الرغم من أن تنظيم «داعش» الذى يسيطر على مساحات واسعة من سوريا والعراق.
وأعلن التنظيم فى يونيو 2014 إقامة ما يسمى بـ«الخلافة الإسلامية» بعد نحو ثلاثة أسابيع من هجوم كاسح سيطر خلاله على مناطق واسعة فى شمال العراق وغربه. وبعد أيام من الإعلان، نشر التنظيم شريطًا مصورًا لمن قال إنه «الخليفة إبراهيم» يؤدى الصلاة فى مسجد بالموصل، ثانى كبرى مدن العراق وأولى المناطق التى سقطت فى الهجوم. ويعد هذا الظهور العلنى الوحيد للبغدادى الذى بدأ خطيبًا ذا لحية كثة سوداء ورمادية، ويرتدى زيًا وعمامة سوداوين.
وأعاد البغدادى تقوية الإرهابيين فى العراق بعد تزعمه فى العام 2010 ما سمى بـ «دولة العراق الإسلامية».
- دونالد ترامب.. عدو المسلمين أكثر الشخصيات اليمينية المتطرفة في الغرب
يعد دونالد ترامب، المرشح الجمهورى المحتمل فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، من أكثر الشخصيات التى كرهها المصريون هذا العام، لتطاوله على الإسلام والمسلمين ودعوته لمنع دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة. ويأتى دونالد ترامب، كأبرز الشخصيات اليمنية تطرفًا فى الغرب كله، ولا يختلف عن كثيرين بشأن كونه لا يأبه لمنتقديه أو معارضيه. فخلال الأسابيع القليلة الماضية، ومنذ وقوع هجمات باريس شن المرشح الجمهورى هجومًا شرسًا على المسلمين، وتعهد بعدد من الإجراءات المتشددة ضدهم، فتارة يؤكد أنه سيطبق نظام قاعدة بيانات لتعقب المسلمين فى الولايات المتحدة، وأنه سيتم وضع إشارة إلى انتماءاتهم الدينية فى بطاقات الهوية. وقد أدت تلك الآراء العنصرية الداعية للكراهية من جانب ترامب إلى نفور شديد منه، مما تسبب فى خسائر اقتصادية كبيرة له.