انفراد.. النص الكامل للتحقيقات مع أخطر تنظيم إرهابى.. 13 تكفيرياً "بلديات" المعزول شكلوا تنظيما لاستهداف الجيش والشرطة.. ضموا أعضاء "حازمون" وأنصار "مرسى".. و"كتائب أنصار الشريعة" اغتالت 19 ضابطاً

السبت، 14 فبراير 2015 08:54 ص
انفراد.. النص الكامل للتحقيقات مع أخطر تنظيم إرهابى.. 13 تكفيرياً "بلديات" المعزول شكلوا تنظيما لاستهداف الجيش والشرطة.. ضموا أعضاء "حازمون" وأنصار "مرسى".. و"كتائب أنصار الشريعة" اغتالت 19 ضابطاً أنصار بيت المقدس
كتب - محمود نصر - أحمد متولى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نقلا عن الورقى

- التنظيم أصاب 21 فى الشرقية والجيزة وبنى سويف.. و"الأمن" ضبط قياداتها بعد معركة عسكرية بالأسلحة الثقيلة فى سمالوط

تنفرد «اليوم السابع» بنشر نص التحقيقات التى باشرتها نيابة أمن الدولة العليا، برئاسة المستشار تامر الفرجانى، مع زعيم وأعضاء تنظيم «كتائب أنصار الشريعة بأرض الكنانة»، المتورط فى تنفيذ عمليات اغتيال رجال الجيش والشرطة بنطاق محافظات الشرقية، وبنى سويف، والجيزة.

وتكشف أوراق القضية المقيدة برقم 318 لـسنة 2014، حصر أمن الدولة العليا، الكثير من التفاصيل المثيرة الخاصة بالتطور التكتيكى الذى طرأ على التنظيمات الجهادية الإرهابية التى تستهدف الأمن القومى المصرى، بداية من البرنامج العسكرى الذى تبنته «أنصار الشريعة»، والعلاقة التنظيمية بـ«أنصار بيت المقدس»، ونقل نماذج المعسكرات الجهادية من صحراء أفغانستان إلى صحراء مصر.
وأشارت التحقيقات إلى أن التنظيم يعد من أخطر الجماعات الجهادية المسلحة التى ظهرت منذ عزل الرئيس الأسبق محمد مرسى، واستهدفت رجال القوات المسلحة والشرطة، نظرًا لحجم عمليات الاغتيال التى نفذتها عناصرها، وارتباطها بالعديد من التنظيمات الأخرى، فضلًا على علاقتها بأمير الدولة الإسلامية بالعراق والشام أبوبكر البغدادى الذى بايعه أحد أبرز قادتها، مسؤول خلية بنى سويف، المدعو سعيد حسين عبدالعظيم، المكنى بـ«أبوالعز»، السابق مشاركته فى القتال بدولة سوريا.

وأثبتت التحريات تبنى أمير التنظيم المدعو السيد السيد عطا محمد مرسى، المكنى بـ«أبوعمر»، مواليد 1/1/1978 الشرقية، مقيم بكفر أولاد عطية، مركز ههيا، حاصل على دبلوم صناعى، العديد من الأفكار الجهادية التكفيرية، المتمثلة فى تكفير الحاكم، وشرعية الخروج عليه، وتكفير العاملين بالقوات المسلحة والشرطة، واستهدافهم فى عمليات عدائية، واستهداف أبناء الديانة المسيحية، ودور عبادتهم، واستحلال ممتلكاتهم ودمائهم، واستهداف المنشآت المهمة والحيوية، خاصة التابعة للأجهزة الأمنية، وذلك بعد تأثره بمشايخ السلفية الجهادية، وارتباطه بالحقل الجهادى السورى لإعداد أعضاء تنظيمه، واستقطابه أعضاء حركة «حازمون» الموالية للقيادى حازم صلاح أبوإسماعيل.

وذكرت التقارير الأمنية أن السيد عطا نجح فى تكوين تنظيم يتولى مسؤوليته، تحت مسمى «كتائب أنصار الشريعة فى أرض الكنانة»، بهدف التخطيط لتنفيذ جملة من العمليات الإرهابية المتصلة التى تستهدف قيادات القوات المسلحة والداخلية، والمنشآت العسكرية والشرطية، والمهمة، والأكمنة والتمركزات الأمنية الثابتة والمتحركة، لترويع المواطنين، وتعطيل العمل بالدستور، وزعزعة الأمن والاستقرار بالبلاد، وإشاعة الفوضى، وتقويض الاقتصاد، وزعزعة الاسقرار بالبلاد بهدف إسقاط الدولة المصرية.

وبحسب التقارير تمكن زعيم التنظيم المكنى بـ«أبوعمر» فى تكوين عدة خلايا عنقودية تابعة لتنظيمه «أنصار الشريعة» بعدد من المحافظات، منها الشرقية، وبنى سويف، والجيزة، بعد تلقيه البيعة من تلك العناصر على السمع والطاعة.

واتخذ التنظيم العديد من البرامج لتأهيل أعضائه على تنفيذ العمليات العدائية ضد المنشآت والأفراد، بداية من المحور الثقافى الذى بدأ بعقد لقاءات تنظيمية وتثقيفية للعناصر المرتبطة به، والتى يتولاها عضو التنظيم مدين إبراهيم محمد حسانين، باعتباره المسؤول الشرعى، وذلك بالأماكن العامة، وبعض مساكن أعضاء التنظيم لتجنب الرصد الأمنى، يتم خلالها تدارس الأفكار التكفيرية والجهادية، وبحث بعض الأمور التنظيمية، والتأكيد على فرضية الجهاد ضد السلطة الحاكمة باعتبارها فاقدة للشرعية.

واستهدف التنظيم ضم عناصر شبابية جديدة لمناهجهم التكفيرية، وبالأخص أعضاء حركة «حازمون»، ودفعهم للمشاركة فى الفعاليات والتحركات المناهضة للسلطة الحاكمة فى البلاد، ثم إقناعهم بمخططهم التنظيمى الهادف لارتكاب عمليات عدائية بالداخل، وإمداد عناصر التنظيم عبر شبكة المعلومات الدولية ببعض المطبوعات والإصدارات التى تدعم الأفكار التكفيرية المتطرفة والمعادية لمؤسسات الدولة.
وتمثل المحور الحركى فى اتخاذ أسماء حركية وكنية لكل عضو، وتغيير شرائح الهاتف المحمول بصفة دورية لعدم الرصد الأمنى، فضلا على إجراء تحركات لكشف المراقبة، وتغيير محل إقامتهم بصفة مستمرة.

وعلى صعيد المحور العسكرى، وتأهيل أعضاء التنظيم على القتال، استعان السيد عطا بأحد العناصر السابق لها المشاركة فى الجهاد بسوريا، والذى تلقى دورات متقدمة فى مجال تصنيع المتفجرات، ويدعى هانى صلاح أحمد فؤاد بدر، واسمه الحركى «هانى السلفى»، مواليد 1990، وكلفه بإعداد دورات تدريبية لبعض عناصر التنظيم فى مجال إعداد العبوات الناسفة، وكيفية رصد المنشآت المهمة والحيوية تمهيدًا لاستهدافها مستقبلًا، وذلك بهدف تكوين جناح عسكرى للتنظيم.

وبعد انتهاء البرنامج التأهيلى أصدر زعيم التنظيم تكليفات بتشكيل 3 مجموعات عمل، المجموعة الأولى «الاغتيالات والتنفيذ»، وتضم كلًا من أحمد عبدالرحمن عبده حسن، ومحمد سعيد عبدالرحمن جاد، وعمار الشحات محمد إبراهيم سبحة، ومديح رمضان حسن علاء الدين، وآخرين جار تحديدهم.
وضمت المجموعة الثانية المختصة بتصنيع المتفجرات 6 من أعضاء التنظيم، ومجموعة ثالثة كلفت برصد المنشآت العامة، وضباط القوات المسلحة، وضباط الشرطة، وأفراد الأمن بمحافظات الشرقية، وبنى سويف، والجيزة، وتصوير الأماكن المهمة والحيوية لاستهدافها من قبل مجموعة الاغتيالات والتنفيذ.

وأكدت التقارير الأمنية قيام زعيم التنظيم بتوفير الأسلحة والذخائر اللازمة لعناصر التنظيم، والدعم المادى لعناصر الجناح العسكرى لشراء المتفجرات والمواد المستخدمة فى تصنيعها، ومنها مادة النترات، وماء الأكسجين، والدوائر الكهربائية، لاستخدامها فى تنفيذ مخططهم.

كما أعد «أبوعمر» عددًا من الأوكار التنظيمية لإيواء التنظيم، ومساعدة العناصر على الاختباء بها، وتخزين ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر ومتفجرات وسيارات مفخخة ودراجات بخارية لاستخدامها فى العمليات العدائية، وعُرف منها أحد المخازن بطريق هرية رزنا القديم بالشرقية، ووحدة سكنية بقرية الغار، مركز الزقازيق، ومزرعة دواجن بقرية بهجات، مركز الزقازيق.

كما أرسل قائد التنظيم عناصره إلى دولة سوريا للمشاركة فى الحرب ضد نظام بشار الأسد، وبهدف التدريب على حرب العصاباتو واستخدام الأسلحة الثقيلة، تمهيدًا للعودة إلى البلاد، والقيام بأعمال عدائية.
ورصدت التقارير الأمنية المقدمة من قطاع الأمن الوطنى تفاصيل العمليات التى تورط فى ارتكابها عناصر التنظيم فى محافظة الشرقية، ومنها حادث اغتيال المقدم محمد عيد عبدالسلام، الضابط بقطاع الأمن الوطنى، بتاريخ 22 فبراير 2014 عن طريق قيام أحد أعضاء التنظيم بإرشاد عضوين على محل إقامة الضابط، وقيام عنصر آخر برصد تحركاته وخط سيره تمهيدًا لاغيتاله، وقام المتوفى أحمد عبدالرحمن عبده بإطلاق النيران عليه، مما أدى لمقتل الضابط، وقام عضو التنظيم عمار الشحات محمد السيد بقيادة دراجة بخارية لتأمين هروب منفذ العملية، ومن ثم استقلال سيارة ربع نقل. وضمت قائمة عمليات التنظيم الاعتداء على النقيب سباعى محمد الباز، الضابط بالقوات المسلحة، وبرفقته الجندى رضا محمد عبدالله، وإصابتهما عن طريق فتح النيران بواسطة أحد أعضاء التنظيم الذى استقل دراجة بخارية قيادة آخر.

كما اغتالت الجماعة الإرهابية الرقيب أول سعيد مرسى إبراهيم، وإصابة كل من المساعد أول عيد إبراهيم عبدالمقصود، والخفير عزت عبدالله سليم، والموظف بالبريد حمادة عبدربه محمد، واغتيال الرقيب عبدالرحمن أبوالعلا محمد طلبة من قوة قسم شرطة العاشر من رمضان، والاعتداء على إحدى سيارات القوات المسلحة بمنطقة الصالحية، وإصابة كل من الضابط أشرف عبدالكريم صالح، وصف ضابط منصور إبراهيم عبدالعال، واغتيال أمين الشرطة هانى محمد النعمانى، بإصابته بطلق نارى فى الرأس، واستهداف المساعد أول قوات مسلحة حسن السيد بندارى بطلق نارى بالرقبة، والتعدى على أمين الشرطة إسماعيل محمد عبدالحميد، بطلق نارى أعلى الجبهة اليمنى، والتعدى على أمين الشرطة شعبان حسين سليم بطلق نارى بالرأس، والتعدى على كل من عريف الشرطة شريف حسن بيومى، والشرطى الطبلاوى فتحى موسى بطلق نارى بالرأس، والتعدى على رقيب أول محمود عبدالمقصود على بطلق نارى بالرأس، واغتيال أمين الشرطة عبدالدايم عبدالفتاح عبدالمطلب، وإصابة أمين الشرطة محمد سليمان محمود صالح، والتعدى على المقدم بالقوات المسلحة علاء محمد محمد حسين خليفة، وإصابته بطلق نارى بالكتف اليسرى، واستهداف عقيد قوات مسلحة عصام محمد المحلاوى، وإصابته بطلق نارى بالقدم اليسرى.

وعلى صعيد العمليات بمحافظة بنى سويف، قام التنظيم بالتعدى على أمين الشرطة هانى عطية زين الدين عبدالوهاب، وإصابته بطلق نارى بالرأس، واغتيال أمين الشرطة حسن السيد حسن زيدان بطلق نارى بالرأس، والتعدى على أمين الشرطة جمال محمد على بدوى بطلق بالرأس. وفى محافظة الجيزة قام الإرهابيون بعدد من العمليات الجهادية، منها التعدى على أمين الشرطة جمعة عيد عبدالمولى بمنطقة الصف، واغتيال الشرطى أشرف غانم محمد، وإصابة الشرطى ياسر تمام تمام، وأمين الشرطة وليد محمد محمد دسوقى بمنطقة أبوالنمرس.

وخاض رجال الشرطة معركة حربية شرسة فى الصحراء للقبض على أعضاء التنظيم، على بعد 40 كيلو من الطريق الصحراوى الغربى مصر أسوان، التابع لدائرة مركز سمالوط بمحافظة المنيا.
وتروى أوراق القضية كواليس المعركة على لسان ضباط الأمن الوطنى الذين قالوا فى محضر أقوالهم إنه نفاذًا لإذن النيابة العامة، الصادر من نيابة أمن الدولة العليا بتفتيش إحدى البنايات الكائنة بأرض فضاء صحراوية بالكيلو 40، طريق البترول، المتفرع من الطريق الصحراوى الغربى مصر أسوان، دائرة مركز سمالوط، والتى تتخذها عناصر تنظيم «أنصار الشريعة» وكرًا للاختباء بها، وانتقل رجال الشرطة لتأمين المأمورية، وحال الاقتراب من البناية المقصودة، بادرت عناصر التنظيم التى توجد بداخلها بإطلاق وابل من الأعيرة النارية، مستخدمين أسلحة ثقيلة صوب القوات.

وبدأت قوات الأمن التعامل مع الإرهابيين بإطلاق الأعيرة النارية من سلاح ثقيل، مما أدى إلى انهيار البناية، وتساقط الطوب بداخلها، حتى توقف مصدر إطلاق النيران، وبتقدم القوات والاقتراب من البناية تبين وجود جثتين لعضوى التنظيم الصادر قرار بضبطهما، هما محمد سعيد عبدالرحمن جاد، واسمه الحركى «سامى»، 24 سنة، وشعبان عبدالرحمن جاد محمد، مواليد 6 أكتوبر 1971، ويعمل سائقًا.
وبمعاينة الجثتين تبين وجود آثار بعض الطلقات النارية التى أدت لوفاتهما، وبجوارهما بندقيتان آليتان بداخلهما الخزينتان، وبندقية إسرائيلى تحمل رقم 2081194 بداخلها الخزينة الخاصة بها، وبندقية ألمانى تحمل رقم 5950 بداخلها الخزينة الخاصة بها.

ونتج عن المعركة إصابة كل من النقيب أحمد محمد حسنى شلقامى، ضابط بقوة قطاع المنيا للأمن المركزى، بشظية بالرقبة نتيجة تبادل إطلاق النيران، وإصابة الملازم أول عبدالرحمن حسان، الضابط بقوة قطاع المنيا للأمن المركزى، بسحجات وكدمات بالوجه والكتف إثر سقوط «قالب» طوب حجرى عليه خلال قيامه بتأمين البناية من الخارج، وحدوث تلفيات بسيارات الشرطة.

وضم التنظيم عددًا من القيادات التكفيرية، حيث تولى المتوفى أحمد عبدالرحمن عبده حسن، واسمه الحركى «أبوبصير»، مسؤولية المجموعة حتى لقى مصرعه بتاريخ 9 مارس 20174 بعد التعامل معه عقب اغتياله رقيب الشرطة عبدالدايم عبدالفتاح عبدالمطلب، وباقى أعضاء التنظيم فى الشرقية هم كل من: عمار الشحات محمد السيد إبراهيم سبحة، واسمه الحركى «خالد»، وتامر محمود حسن الحمراوى، وطلبة مرسى طلبة مرسى، ومالك أنس محمد سليمان بدوى، المكنى بـ«أبوأنس»، ومحمد عبدالرحمن عبده، وشهرته «أيمن»، ومحمد يحيى الشحات بيومى، ومحمد إبراهيم صادق على، المكنى بـ«أبوالفرج»، ومحمد أحمد توفيق حسن، واسمه الحركى «منصور»، وعمرو جميل محمد نصر، ومدين إبراهيم محمد حسانين، والشحات محمد السيد إبراهيم سبحة، ومحمد السيد عبدالعزيز محمد مطاوع، واسمه الحركى «عمر»، وعبدالقادر حسين عبدالقادر طه، ومحمد عنتر هلال غندور سليمان، وسعيد أحمد شاكر سعد سلامة، وعبدالحميد عونى عبدالحميد سعد.

وضم التنظيم فى محافظة بنى سويف كلا من: سعيد حسين عبدالعظيم، المكنى بـ«أبوالعز»، السابق مشاركته فى القتال بدولة سوريا، ومبايعة أبوبكر البغدادى، أمير الدولة الإسلامية بالعراق والشام، ومحمد عبدالرحمن جاد محمد، ومحمد سعيد عبدالرحمن جاد، وشعبان عبدالرحمن جاد محمد، وياسر محمد أحمد محمد خضير، وسعيد عبدالرحمن جاد محمد، ومديح رمضان حسن علاء الدين، وعبدالرحمن هليل محمد عبدالله، وثلاثة آخرين، معلومة أسماؤهم الحركية فقط، وجار ضبطهم.


















مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري جدا

تسلم ا?يادي

عدد الردود 0

بواسطة:

انشر فوراااا

القضاء الشامخ

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم المهندى

الاعدام الفورى للمعزول

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

لماذا النشر مش فاهم ياريت السرية افضل والتخليص اسرع

يارب احفظ مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد مصطفي

مهما صنعتم من كيد

عدد الردود 0

بواسطة:

كشف المستور

هل الدين الاسلامى منهم براء

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

الشعب يريد محاكمه كل الارهابين محاكمات عسكريه ناجزه ,,, كما فعل عبد الناصر ب إرهابى الاخوان

*

عدد الردود 0

بواسطة:

م اشرف

مواليد 78 و90 ودبلوم صنايع وينظر للتكفير والشرع لله الأمر أى إبتلاء هذا

العملاء ورجال الموساد وبيقول شرع وكنانة شئ غريب

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري اصيل

الإعدام فورا ا

عدد الردود 0

بواسطة:

سحسين

سؤال

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة