أكد الدكتور مصطفى الفقى المفكر السياسى، أن الأزهر يتعرض لهجوم من بعض المسلمين فى الوقت الذى تصر أوروبا على الاعتزاز به، حيث إنه يواجه التشدد والإلحاد، وأن الأزهر خرج قادة الفكر مثل، محمد عبده، فهو مفكر أزهرى، ورفاعة الطهطاوى المجدد الأزهرى، وطه حسين الأديب أزهرى.
وأضاف الفقى خلال ندوة رواق الأزهر الشريف بعنوان "من الإلحاد والتكفير.. إلى العنف والإرهاب" التى عقدت بقاعة الإمام محمد عبده بجامعة الأزهر، أن داعش ممولة من الغرب للنيل من الإسلام الذى يحميه الأزهر الذى قد يتعرض لضعف لكنه رائد، مؤكدا أن الأزهر يتميز بالسماحة واستنكر الهجوم على مجلة شارل إبدو ورغم ذلك ترد الجميل بزيادة الرسوم المسيئة،
أكد الدكتور مصطفى الفقى المحلل السياسى، أن الأزهر كان منفتحا على الدنيا كلها فى عهد الإمام محمد عبده، وكان يقود الحركة الوطنية فى الشارع السياسى، مضيفا أن الأزهر يتعرض لهجمة شرسة لأنه شىء عظيم ولا يهاجم غير العظيم، وأن الرئيس الراحل أنور السادات لم يقبل التقليل من شأن شيخ الأزهر فى الجزائر، وعدل البروتوكول إلى أن جعل شيخ الأزهر تاليا لرئيس الوزراء فى البروتوكول.
واستطرد الفقى، أن الأزهر كان منفتحا على الدنيا كلها فى عهد الإمام محمد عبده، وكان يقود الحركة الوطنية فى الشارع السياسى، مضيفا أن الأزهر يتعرض لهجمة شرسة، لأنه شىء عظيم ولا يهاجم غير العظيم، وأن الرئيس الراحل أنور السادات لم يقبل التقليل من شأن شيخ الأزهر فى الجزائر، وعدل البروتوكول إلى أن جعل شيخ الأزهر تاليا لرئيس الوزراء فى البروتوكول.
واستكمل الفقى أن الهجوم ينال من الإسلام فى صورة الأزهر، مضيفا أن باريس تعتبر أستاذ الشريعة الإسلامية شخصية معتبرة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة