ما لهم
يرغون ويزبدون
و يستبيحون
صمتَى
وأنا بعالمِى
كطفلٍ
لا أرى
بالناسِ
إلا
النقاءَ
والصفاءَ
و الهناءَ
لكنهم أبوا
إلا أن يرونى
مثلهم ذئباً
و أنا ما لى
أنيابُ كالذئابِ
و لن يكونَ
و لو أرغمونى
المستشار علاء الدين إبراهيم محمود يكتب: ولو أرغمونى
الأحد، 08 فبراير 2015 02:17 م
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة