لا مكان للصور والعبارات الرومانسية على موقع لينكد إن
"لينكد إن" مش شكل تانى لـ"فيس بوك"
صورة عائلية حميمية، أو أخرى رمزية رقيقة مزينة بالورود والفراشات أو ثالثة كارتونية قد تكون مقبولة، بل ولطيفة أيضًا على موقع "فيسبوك" أو على أحد برامج وتطبيقات المحادثة، ولكنها فكرة سيئة جدًا لصورة ملفك الشخصى على موقع "لينكد إن" الذى يخطئ الكثيرون فى التعامل معه كشبكة "اجتماعية".
فالحقيقة أنه "شبكة تواصل مهنية" تهدف إلى خلق علاقات عمل جادة ويمثل سيرة ذاتية متطورة على الإنترنت. وما ينطبق على الفارق بين الصور على فيسبوك والصور على "لينكد إن" ينطبق تمامًا على ما يجب وما لا يجب أن تنشره عليه من تحديثات.
موقع "آسك إف إم" لتبادل الأسئلة وليس "اللايكس"
"آسك إف إم" مش بتاع لايكات ولا دعوات
"لكل مقام مقال" هذه العبارة تنطبق أيضًا على عالم الإنترنت الواسع، وبالتالى فإنه لا يجب أبدًا أن تتواصل مع أحد مستخدمى موقع "آسك إف إم" لتطلب منه "لايكات" على حسابك، ولا يجب أن ترسل له آية قرآنية أو حكمة أو عظة وتطلب منه إعادة نشرها مجددًا، فهذا ليس الهدف من الموقع الخاص بالأسئلة وحسب، حيث يمكن من خلاله توجيه أسئلة للمستخدمين إما شخصية أو مهنية حسب الغرض الذى أطلق لأجله الحساب.
جودريدز يساعدك على اكتشاف كتب جديدة وتبادل الآراء حول الكتب
"جودريدز" مش موقع لتحميل الكتب
"أنا سجلت على جودريدز بس بردو مش راضى يحمل كتب أعمل إيه؟" السؤال الأكثر تكرارًا من المبتدئين على موقع "جودريدز" الذى يهتم بالأساس بتبادل الآراء والتوصيات حول الكتب، وتمكينك من إنشاء قوائم للقراءة وتسهيل ترتيب كتبك، ولم ينشأ الموقع من أجل تبادل الكتب نفسها، خاصة أن بعض النسخ الإلكترونية المتداولة من الكتب تكون غير شرعية.
140 حرفًا هى الحد الأقصى للتغريدة على "تويتر"
مافيش عصافير بترغى.. إذن "تويتر" مش للرغى
الحد الأقصى لأى تدوينة على موقع تويتر هو 140 حرفًا، فهو شبكة اجتماعية للتدوين المصغر يسمح لمستخدميه بإرسال تغريدات قصيرة لا تتخطى هذا العدد من الحروف، ومن المفترض أن يتم من خلاله تبادل العبارات القصيرة المفيدة، خاصة التى تتعلق بتطور أحداث فى مكان ما، لا سيما وأنه يوفر خدمة إرسال تغريداتك فى رسائل نصية قصيرة لمتابعيك مما يجعل التغريدات عديمة الفائدة والثرثرة الفارغة مزعجة جدًا لمتابعيك.
البعض يعتبر "جوجل" مشعوذًا يعرف كل شىء فى الدنيا
"جوجل" مش شيخ الحارة ولا الدادة
أسئلة تتفاوت فى مدى خطورتها من "فين بنطلونى الأزرق؟" إلى "عايزة أخلص من جوزى أعمل إيه" يتم طرحها على محرك البحث المسكين "جوجل" والذى يجد نفسه محشورًا فى تفاصيل لا علاقة له بها بسبب اعتقادنا بأنه "عفريت وبيجيب التايهة"، وتفضيلنا "الحديث" معه وكأنه أحد أفراد الأسرة بدلاً من إجراء عملية بحث موجزة ودقيقة تساعده وتساعدنا على الوصول إلى نتائج سريعة.
موضوعات متعلقة:
7 أخطاء يجب تجنبها عند استخدام موقع "لينكد إن"