حمدين صباحى: إذا كانت الأحزاب ضعيفة فالدولة رخوة ولا تفى بوعودها

الأربعاء، 18 مارس 2015 01:02 م
حمدين صباحى: إذا كانت الأحزاب ضعيفة فالدولة رخوة ولا تفى بوعودها جانب من المؤتمر
كتب محمد رضا – عبد اللطيف صبح – تصوير كريم عبد العزيز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد حمدين صباحى المرشح الرئاسى السابق، أن الحديث حول ضعف وتشتت الأحزاب السياسية فى مصر ليس مبررًا للعمل على تهميشها فى الحياة السياسية والنيابية، لافتًا إلى أن اعتراف الأحزاب بضعفها يأتى من ناحية لوم النفس والنقد الذاتى والاعتراف بالواقع.

وأضاف "صباحى" خلال كلمته بمؤتمر القوى السياسية والأحزاب ومنظمات المجتمع المدنى، المنعقد اليوم الأربعاء، بأحد فنادق الجيزة، تحت عنوان "آليات إصلاح البنية التشريعية المعنية بالعملية الانتخابية فى مصر"، أنه "لا يجب أن يستخدم أحد تعبير الأحزاب ضعيفة كنوع من المعايرة، لأنه إذا كانت الأحزاب ضعيفة فالدولة أيضاً ضعيفة، وأكثر تعبير مناسب لوصف حال الدولة منذ عقود طويلة وحتى الآن هو مصطلح "الدولة الرخوة"، وهنا أستطيع أن أستخدم المثل الشعبى "لا تعايرنى ولا أعايرك الهم طايلنى وطايلك".

وأشار "صباحى" إلى أن الدولة غير قادرة على الوفاء بوعودها، مضيفاً أننا نقدم مقترحين لتعديل القوانين المنظمة للانتخابات البرلمانية، وهذا تأكيد لامتلاكنا إرادة فتح حوار مع الدولة وتحديدا مع رئيس الجمهورية، ولكن الواقع فى البيئة السياسية أنه لا يوجد حوار مجتمعى أو حوار بين السلطات، كما أن الشباب فى عزلة، وخطاب العزلة هو السائد حالياً.









مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

Mohamed

الرحمة

عدد الردود 0

بواسطة:

aly majd

نطل هرتله

ابوس ايد الحاج صباحى . اركن شويه و نطل هرتله

عدد الردود 0

بواسطة:

nazeeh

حد يقول للبتاع دة كفاية

الراجل دة عندة نقص

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف زناتي

مين ده ؟؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد النجار ( مصر أولا )

لم نرى تعليقك على المؤتمر الأقتصادى

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدى مسعد

تعلبق الفشل على ا?خرين

عدد الردود 0

بواسطة:

حسين

ههههههه

ده ردك على المؤتمر الاقتصادى مثلا ... انت فاشل.

عدد الردود 0

بواسطة:

soadh

الحوار مع النفس

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود خيري

تعليقآ على الخبر

عدد الردود 0

بواسطة:

صادق

كفاية كدة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة