الصحف البريطانية: روبرت فيسك: نتنياهو أكثر شعبية من أوباما فى الولايات المتحدة.. مديره الكويتى السابق: "جون الجهادى" كان أفضل موظف لدينا..تأجيل الانتخابات البرلمانية يحبط آمال العودة للمسار الديمقراطى

الإثنين، 02 مارس 2015 03:01 م
الصحف البريطانية: روبرت فيسك: نتنياهو أكثر شعبية من أوباما فى الولايات المتحدة.. مديره الكويتى السابق: "جون الجهادى" كان أفضل موظف لدينا..تأجيل الانتخابات البرلمانية يحبط آمال العودة للمسار الديمقراطى نتنياهو
إعداد ريم عبد الحميد ـ إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان:
مديره الكويتى السابق: "جون الجهادى" كان أفضل موظف لدينا


الجارديان- 2015-03 - اليوم السابع

لا تزال صحيفة "الجارديان" تسلط الضوء على شخصية القيادى بتنظيم داعش، البريطانى الجنسية، الذى قام بذبح الرهائن الغربيين، والمعروف باسم "جون الجهادى".

وقالت الصحيفة أن محمد إموازى، كان يوما ما رجل مبيعات بارز فى شركة اتصالات كويتية، كما علمت الصحيفة، فى معلومات جديدة تُكشف عن رحلته من الحياة العادية إلى السمعة السيئة التى التصقت به كذابح للرهائن.

وأشارت إلى أن إموازى البريطانى المولود فى الكويت لكنه نشأ فى لندن، كان هادئا ومنعزلا، لكن كان لديه موهبة طبيعية فى عمله، حسبما قال مديره السابق فى مدينة الكويت، الذى وصفه بأنه كان أفضل موظف لديهم فى الشركة على الإطلاق.. وقال عنه إنه كان ماهرا جدا مع الناس، هادئ ومحترم، وجاء إليهم وقدم لهم السيرة الذاتية الخاصة به.

وتابع الكويتى قائلا أن فريق العمل بالشركة اندهش للغاية من أن بريطانيا من لندن يأتى إليهم ويعمل فى الكويت، فى الوقت الذى يتطلع فيه الكثير من أقرانه فى المنطقة إلى القيام بالرحلة فى الاتجاه العكسى. وأضاف المدير السابق أنه بعد فترة اختبار ممتازة، اختفى إموازى تماما فى إبريل عام 2010 بعد رحلة إلى لندن. وتساءل فى اندهاش عن كيفية تحول شخص هادئ مثله إلى هذا الشخص الذى رأوه فى الأخبار، فليس من المنطقى أن يكون هذا الرجل.

ونشرت الجارديان صورة أخرى لإموازى قبل سفره إلى سوريا. وتم التقاطها فى أوائل عام 2010. وعائلة إموازى هى من الكويت، وتم استجواب والده ووالدته وشقيقه أمس الأحد من قبل السلطات الكويتية. وقد قال مسئولو الاستخبارات لكبار أعضاء عشيرة إموازى ألا يتشاركوا المعلومات حوله.


الإندبندنت:
روبرت فيسك: نتنياهو أكثر شعبية من أوباما فى الولايات المتحدة


الإندبندنت- 2015-03 - اليوم السابع

تحدث الكاتب البريطانى روبرت فيسك فى مقاله البوم بصحيفة الإندبندنت البريطانية عن العلاقة بين إسرائيل والولايات المتحدة، وقال أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يعلم أنه يستطيع أن ينجو بأى شىء فى أمريكا، بنفس الثقة بأنه يستطيع أن يساند جيشه عندما يقتل مئات الأطفال فى غزة.

ويقول فيسك أن المفكر والفيلسوف اليسارى الإسرائيلى يورى أفنيرى، الذى يقدره بشدة، والذى طالما اتفق معه على مدار 40 عاما، قد قال شيئا اختلف معه فيه ولأول مرة. فهو يرى أن موافقة نتنياهو على إلقاء خطاب أمام الكونجرس بدعوة من الجمهوريين غدا، وقبل أسبوعين من الانتخابات العامة الإسرائيلية، وقرار باراك أوباما عدم لقائه، قد دمر الدعم الذى تحظى به إسرائيل من كلا الحزبين فى أمريكا، وأنه للمرة الأولى يسمح للسياسيين الديمقراطيين بانتقاد إسرائيل.

لكن فيسك يقول أن رجال الكونجرس من كلا الحزبين قد قدموا دعمهم الشديد لنتنياهو ولسابقيه بحماس كبير للغاية، وآخر مرة ظهر فيها نتنياهو فى الكونجرس حظى بتصفيق حار من ممثلى الشعب الأمريكى، الذين يشير عشقهم المطلق للدولة الإسرائيل وخوفهم من التفوه بانتقادات حتى لا يوصفوا بأنهم معادون للسامية، إلى أن نتنياهو أكثر شعبية من أوباما.

وكما يوضح أن هدفه الرامى إلى كسب مزيد من الأصوات لنفسه وتدمير إنجاز السياسة الخارجية الذى يمكن أن يحققه أوباما، لن يكون له بالتأكيد أثر على العلاقات الأمريكية الإسرائيلية.


الديلى تليجراف
تأجيل الانتخابات البرلمانية يحبط آمال العودة للمسار الديمقراطى


الديلى تليجراف- 2015-03 - اليوم السابع


اعتبرت صحيفة الديلى تليجراف تأجيل الانتخابات البرلمانية، بعد حكم المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية المادة الثالثة من قانون الانتخابات، تأجيل للإصلاحات الديمقراطية فى البلاد.

وقالت الصحيفة البريطانية فى تقرير لمراسلتها فى القاهرة، لويزا لوفلاك، الاثنين، إن آمال مصر فى العودة إلى الديمقراطية تم إحباطها مجددا بعد تأجيل الانتخابات البرلمانية حتى إشعار آخر.

وأضافت أن غياب البرلمان المنتخب ترك الرؤساء المتعاقبين على مصر منذ ثورة يناير 2011 يحكمون بالمراسيم الرئاسية. وتابعت أن توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسى لحكومته بإصلاح القانون فى غضون شهر، يشير إلى إحباط فى المسار القانونى.


فايننشيال تايمز
حل "حزم" ضربة لجهود الغرب الهادفة لتقوية التمرد السورى


فايننشيال تايمز- 2015-03 - اليوم السابع

قالت صحيفة الفايننشيال تايمز أن واحدة من جماعات التمرد السورية الرئيسية، المدعومة من الولايات المتحدة، أعلنت حل نفسها، الأحد، بعد أسابيع من الاشتباكات مع عناصر محلية تابعة لتنظيم القاعدة.

وأضافت الصحيفة البريطانية أن الخطوة تمثل ضربة للجهود الغربية لتقوية جماعات التمرد، المناهضة لحكم الرئيس بشار الأسد، لتقاتل ضد القوات الجهادية المتنامية فى البلاد.


ويعتبر الغرب حركة "حزم" المتمردة واحدة من أكثر الشركاء المهمين، فى المستقبل، لأى حملة برية تكون مدربة ومدعومة من التحالف الدولى ضد تنظيم داعش. وكانت الحركة المكونة من 5 آلاف مقاتل، أولى الجماعات التى تحصل على صواريخ TOW المضادة للدبابات، من واشنطن.

وخاضت الجماعة اشتباكات، طيلة أسابيع، مع عناصر جبهة النصرة الجهادية، فرع تنظيم القاعدة فى سوريا، حيث استطاع الطرفين إسقاط قتلى بين القيادات واحتجاز مقاتلين. وهو ما أسفر إعلان جبهة الشام، المظلة الرئيسية لجماعات التمرد، طلب إنهاء الاقتتال الداخلى.

وتقول الصحيفة أن جماعات المعارضة السورية خشيت أن تتسبب الاشتباكات بين الجماعتين فى تقويض قدرتهم على ضد ضربات الجيش السورى النظامى، الموالى للرئيس الأسد، الذى يحاول حصار مدينة حلب.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة