تستمر اليوم الأحد، ولليوم الثانى على التوالى، حركة المد الاستثنائية على سواحل فرنسا الغربية، والتى تعد أكبر حركة مد شهدها القرن الـ21.
وتأتى هذه الحركة بعد أن شهدت فرنسا وأوروبا كسوفا للشمس يوم الجمعة الماضى، حيث تحدث حركات المد بسبب عدة عوامل فلكية منها اصطفاف الكواكب والمسافات القصيرة بين المدارات، كما أنها ناجمة عن جاذبية القمر والشمس على البحار والمحيطات.
وقد تدفق عشرات الآلاف من السياح والهواة منذ أمس السبت إلى السواحل الفرنسيةً من منطقة سان مالو إلى مون سان ميشال، لمشاهدة هذا المد الاستثنائى.
ويشار إلى أن حركات المد الكبيرة كهذه تسجل فى الواقع كل 18 عاما تقريبا، ويكون الفارق بين حركة المد والجزر قرابة 14 مترا.
استمرار حركة المد الأكبر فى القرن الـ21 على سواحل فرنسا
الأحد، 22 مارس 2015 12:03 م
المد - أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة