استعرض اتحاد الشباب التقدمى، الجناح الشبابى لحزب التجمع، رؤيته لمشاكل التعليم ودور التعليم فى زيادة هيمنة السلطة، مشيراً إلى تطور العلوم الاجتماعية من خلال تطور المنظومة الرأسمالية والثقافة السائدة، وهى التعليم فى الدول العربية.
وأضاف مارك مجدى، ممثل الاتحاد، خلال كلمته فى مؤتمر الاحتفال بيوم الطالب العالمى، أن التعليم فى الوطن العربى يعانى من أزمة الحفظ والتلقين، مؤكداً أنه لا يوجد شخص ولد فطرياً ذكياً أو ولد فطرياً غبياً، وإنما تساهم العملية التعليمية فى تشكيل الإدراك والسلوك.
وأكد "مجدى" أن رؤية الاتحاد أن النظام التعليمى المؤسسى تخضع لسنة التنميط الروتينية، بالإضافة إلى وهم حيادية التعليم واستقلال النظام التعليمى المؤسسى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة