وضم الوفد السورى عددا من أطياف المعارضة الرئيسية، من بينها هيئة التنسيق والتغيير وأعضاء من الائتلاف السورى المعارض.
وكان وزير الخارجية قد عقد اجتماعا سابقا الشهر الماضى مع أعضاء اللجنة عقب الحوار الذى رعته القاهرة تحت رعاية المجلس المصرى للشئون الخارجية، وقامت فيه وزارة الخارجية بدور بارز لتقريب وجهات النظر وتم إطلاق بيان القاهرة.