رجل يشجع زوجته للإبلاغ عن زوج أمها بتهمة التعدى عليها فى الطفولة

الثلاثاء، 21 أبريل 2015 05:15 ص
رجل يشجع زوجته للإبلاغ عن زوج أمها بتهمة التعدى عليها فى الطفولة عاما لم تكن كافية لمحو ذاكرة طفولة مأسوية
كتبت جهاد الدينارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
40 عاما لم تكن كافية لمحو ذاكرة طفولة مأساوية عاشتها "كيم هيل" التى أجبرت على ممارسة الرذيلة مع زوج أمها" ديريك أوزبورن".

40 عاما لم تكن كافية لمحو ذاكرة طفولة مأسوية -اليوم السابع -4 -2015
40 عاما لم تكن كافية لمحو ذاكرة طفولة مأسوية


وعلى الرغم من مرور السنوات وانفصاله عن أمها وتركه للمنزل إلا أن الماضى ما زال يحاصرها ويؤثر سلبا على ثقتها بالرجال، لكن ظهور "روبن" فى حياتها جعلها تفصح عن السر له، والذى شجعها بدوره عن الإبلاغ عن زوج أمها وفقا لما ورد بصحيفة "ديلى ميل" البريطانية.

وعلى الرغم من مرور السنوات وانفصاله عن أمها وتركه للمنزل إلا أن الماضى ما زال يحاصرها ويؤثر سلبا على ثقتها بالرجال -اليوم السابع -4 -2015
وعلى الرغم من مرور السنوات وانفصاله عن أمها وتركه للمنزل إلا أن الماضى ما زال يحاصرها ويؤثر سلبا على ثقتها بالرجال


سردت " كيم" تفاصيل طفولتها القاسية كما وصفتها قائلة ": بعد وفاة والدى تزوجت أمى من "دريريك" الذى احتوى أسرتنا وعوضنا عن وفاة والدى، والذى طالما دللنى وفضلنى لكن بطريقته الخاصة.

سردت
سردت " كيم" تفاصيل طفولتها القاسية كما وصفتها


فدائما ما كان يطلب منى طلبات كنت أظنها مجرد لعب إلى أن اعتدى على وأنا مازلت طفلة.

مضيفة: استمر فى الاعتداء حتى وصلت عمر 10 سنوات وبدأت فى دراسة التربية الجنسية فى المدرسة واكتشفت أن ما يمارسه معى هو شذوذ جنسى، هنا قررت رفض هذه اللعبة، الأمر الذى جعله يعتدى على بكل وحشية، وبعدها رحل.

قررت رفض هذه اللعبة الأمر الذى جعله يعتدى على بكل وحشية -اليوم السابع -4 -2015
قررت رفض هذه اللعبة الأمر الذى جعله يعتدى على بكل وحشية


وقالت: على الرغم من رحيله إلا أنه ترك ذكريات مأسوية جعلتنى لا استطيع التواصل مع الرجال، وبالرغم من إنجابى لطفلة إلا أن ثقتى بالرجال معدمه، حتى قابلت "روبن" الذى فاجئنى بسؤاله لى "هل تخفين سرا يؤلمك؟".

هنا قررت الإفصاح عن سرى وسردت له كل ما مريت به مع زوج أمى -اليوم السابع -4 -2015
هنا قررت الإفصاح عن سرى وسردت له كل ما مريت به مع زوج أمى


هنا قررت الإفصاح عن سرى وسردت له كل ما مريت به مع زوج أمى، وشجعنى للإبلاغ عنه حتى يعود حقى بعد أن غاب 40 عاما، وبالفعل تم القبض على " ديريك أوزبورن" وأثبتت التحقيقات أنه شاذ جنسيا وأننى لست ضحيته الوحيدة، وتخلصت من عقدتى وكان زواجى من روبن نهاية سعيدة لقصة مأساوية.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة