بالصور.. "بكرة أحلى" ينشر السعادة فى الزمالك.. "لازم تبتسم"

الأربعاء، 22 أبريل 2015 02:18 ص
بالصور.. "بكرة أحلى" ينشر السعادة فى الزمالك.. "لازم تبتسم" ابتسم
كتب مؤنس حواس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نشر الابتسامة بين الناس من خلال بعض الرسوم التعبيرية التى تحمل شكل الابتسامة ومجموعة من البالونات، هى أهم الأهداف التى قام عليها يوم الابتسامة الذى نظمه فريق "بكرة أحلى" والتى جرت فعالياته الاثنين الماضى أمام ساقية الصاوى بالزمالك.

وقال محمود محمد إبراهيم، مؤسس الفريق لـ"اليوم السابع": "أردنا من هذا اليوم نشر الابتسامة والسعادة بين مختلف المواطنين، فليس مهم أن نعرف من هو هذا الشخص أو ماذا يعمل ولكن كل هدفنا هو إسعادهم حتى ولو للحظات معدودة فى ظل الضغوط الكثيرة التى نعيش فيها هذه الأيام، موضحًا أن اليوم كان مفتوحًا للجميع لمن يرغب فى المشاركة وهو الأمر الذى حاز على إعجاب الكثيرين ولاقى إقبالاً منهم.

وأضاف "محمود": "الناس فى الشارع تحتاج إلى الابتسامة والفرحة، وهو أهم الأسباب التى جعلتنا نقوم بهذا الأمر، حيث قمنا بعمل بعض "الإيموشنز" التى تحتوى على علامة الابتسامة بالإضافة إلى مجموعة من البالونات والتى قمنا بتوزيعها على المارة والتقطنا صورًا معهم.

وأوضح محمود أنهم قاموا منذ أيام بالاحتفال بالذكرى السنوية الثانية لإنشاء الفريق والتى قاموا خلالها باستعراض أهم الإنجازات التى قدمها الفريق خلال العام الماضى، وما هى الأهداف التى يتطلع إليها فى العام المقبل.



الفريق قام بتوزيع البالونات على المارة. -اليوم السابع -4 -2015
الفريق قام بتوزيع البالونات على المارة.


اليوم جاء من أجل إسعاد الناس. -اليوم السابع -4 -2015
اليوم جاء من أجل إسعاد الناس.


وزعوا خلال اليوم العديد من الملصقات. -اليوم السابع -4 -2015
وزعوا خلال اليوم العديد من الملصقات.


ابتسم. -اليوم السابع -4 -2015
ابتسم.


الابتسامة بداية السعادة. -اليوم السابع -4 -2015
الابتسامة بداية السعادة.



"بكرة أحلى" أراد إسعاد المارة.


السعادة ليس لها حدود. -اليوم السابع -4 -2015
السعادة ليس لها حدود.


مجموعة من الشباب يشاركون الفريق. -اليوم السابع -4 -2015
مجموعة من الشباب يشاركون الفريق.


فرحان. -اليوم السابع -4 -2015
فرحان.


ابتسم -اليوم السابع -4 -2015
ابتسم










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة