سعاد حسنى
صحيح الجمال المصرى راح فين؟ والجمال الذى أقصده هنا الجمال الجسدى وإحساس المرأة نفسه بجمالها الأمر الذى يضاعف أنوثتها، هل تجد ذلك فى نجمات هذه الأيام؟ هل يمكن مقارنة حورية فرغلى أو نيللى كريم أو إيمى سمير غانم وأختها دنيا وأيتن عامر ومن قبلهن روجينا وحنان ترك مثلا بنجمات زمان فى الحلاوة والشياكة؟
فاتن حمامة
نجمة سينما
زمان، كانت المرأة المصرية نجمة سينما بجد سواء كانت تحترف التمثيل فعلا أم لا، وسواء كانت من طبقة ميسورة الحال أم من وسط شعبى، الفنانات كن نموذجا للجمال والشياكة وينافسن نجمات هوليوود فى كل شىء والنساء العاديات كن أيضًا يحرصن على جمال مظهرهن وتألقهن فى الشارع أو فى العمل، كانت هناك الجميلة بالتايير والفستان والميكرو جيب كما كانت هناك الجميلة بالملاية اللف وكل واحدة تحرص على أن تكون الأجمل فى عينيها أولا قبل أن تخرج للشارع، ورغم ذلك لم تكن معدلات التحرش الجنسى مثل ما هى عليه الآن.
شويكار
رانيا يوسف وقعت بلسانها وقالت فى تصريح لها مؤخرا، إن الجمال فى مصر قل شوية، وأرجعت ذلك إلى الحالة الاقتصادية لعموم الناس، وإلى تراجع فكرة الاهتمام بالمظهر لدى الرجال والنساء، لكنها فور نشر تصريحاتها انفتحت عليها نيران جهنم، وهاجموها فى كثير من الصحف والفضائيات وقالوا إنها تتعمد تشويه المصريين وتتهم الرجال بعدم النظافة لمجرد أنها تحدثت عن حلاقة الذقن وتسريح الشعر والبارفان، وهى من أبسط الأمور الاعتيادية قبل الخروج من المنزل إلى أى جهة، واضطرت المسكينة إلى أن تخرج بتصريحات تحلف فيها إن زوجها مصرى وإنها لم تقصد الإساءة.
هند رستم
تراجع الوعى بالجمال
ونحن أيضًا والله العظيم لا نقصد الإساءة، لكن كم شاب وقف أمام صورة الراقصة صافيناز وتمنى أن يتزوج واحدة من بلدها أو من أى بلد أوروبى، مرددا العبارة الأكثر تداولا حاليا بين الشباب «عايزين نحسن النسل»؟ وهل السبب فى تراجع الجمال حقا هو الحالة الاقتصادية كما قالت رانيا يوسف أم تراجع الوعى بالجمال أصلا لدى المرأة والرجل والولد والبنت؟ لماذا الهروب من الدنيا كلها إلى أمور أخرى تغطى على العجز عن عيش الحياة، زمان الفقر كان موجودا ومنتشرا، لكن محبة الحياة عند المصريين كانت تنتصر عليه دائما، أما الآن فقد تراجعت محبة الحياة وتراجع معها الإحساس بالجمال واعتادت العيون على كل أشكال القبح للأسف الشديد.
مريم فخر الدين
نريد ثورة جديدة، لكنها هذه المرة داخل كل فرد فينا، ثورة على كل أشكال القبح شعارها: «كن جميلا ترى الوجود جميلا»، ثورة على العشوائية فى المظهر، على تراجع مستوى النظافة الشخصية وعدم الاهتمام بالهندام والشياكة بأقل الإمكانيات، ليس مهما أن تشترى الأغلى لتكون الأشيك ولكن المهم أن تمتلك الذوق، والأهم ثورة على دعاة الهروب من الحياة.
زبيدة ثروت
حورية فرغلى
آيتن عامر
روبى
بنات الجامعه فى أسيوط
مصر أيام زمان
مصر أيام زمان
موضوعات متعلقة..
- بالصور.. سعاد حسنى ومارلين مونرو وأم كلثوم وشادية أيقونات ديكور الربيع
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد حسن
حتى الاعلانات
عدد الردود 0
بواسطة:
ام مصرية
المراءة اصبحت رجل
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدي
الكوكتيل
عدد الردود 0
بواسطة:
mohammed
تراجع الجمال بسبب عمليات التجميل الحرام
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق توفيق
جمال المرأه المحجبه لا يظهر إلا لزوجها بمكياج وبرفان وملابس .... فهمت ياجاهل
عدد الردود 0
بواسطة:
هاله
موجود ولكن
عدد الردود 0
بواسطة:
ابنة وزوجة وام
اوااااااافق تماما مع رقم 2
عدد الردود 0
بواسطة:
اي واحدة بتمشي في الشارع
التحرش اللي في الشارع
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد ايوب
الأسباب الحقيقية
عدد الردود 0
بواسطة:
الاسوانى الاصيل
انظر حولك وانت تعرف