وحمل الحساب الشخصى لأوباما اسم POTUS، وهو اختصار لـ"رئيس الولايات المتحدة الأمريكية"، على غرار FLOTUS، كاختصار لـ"السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية"، رغم أن لأوباما حسابا رسميًا هو BarackObama منذ 2007.
وغرد أوباما أول مرة كاتبًا: "أهلاً تويتر! هنا باراك، ست سنوات فى البيت الأبيض، وأخيرًا منحونى حسابًا خاصًا بى".
ولم تكد تمر 18 ساعة على أول تغريدة، حتى تخطى عدد متابعى أوباما 1.6 مليون مستخدم، بينما لم يُتابِع الحساب الأول للرئيس الأمريكى إلا 65 حسابًا، معظمهم لوزراء وموظفين فى إدارته، بالإضافة إلى زوجته ميشيل، والرئيسين الأمريكيين السابقين بيل كلينتون وجورج بوش، ونادى "شيكاغو بولز" الأمريكى لكرة السلة.
ورحّب كلينتون بأوباما على "تويتر"، سائلاً إياه: "هل اسم المستخدم POTUS تابع للمنصب، أنا أسأل من أجل صديق".
وردّ أوباما قائلا: "سؤال جيد بيل كلينتون، نعم إنه يأتى مع المنصب، هل تعرف أحداً مهتماً بـFLOTUS؟"، فى إشارة إلى رغبة زوجة بيل كلينتون هيلارى التى كانت بدورها السيدة الأمريكية الأولى فى عهد زوجها، بالترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة.
1 مداعبة بين كلينتون وأوباما
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة