1) الدنيا هايصة فى هندسة إسكندرية بالطبخ والبلالين:
قرر أساتذة هندسة إسكندرية أن يكونوا قدوة لكل أساتذة مصر، بترسيخهم مفهوم جديد لتدليل الطلاب فى الكليات العملية خاصة المتفوقين منهم أكثر من مرة، بالبالونات والألعاب داخل مدرج الكلية مرة وبإعطائهم دروسا فى الطبخ وكيفية عمل الحلويات مرة أخرى فى يوم ترفيهى من إبداع الدكاترة، كما أحضروا للطلاب المتفوقين "شيف" متخصص فى عمل الحلويات ليعلمهم أجمل الحلويات الشرقية التى يحبونها .
1) طلاب هندسة اسكندرية يحتفلون فى يوم ترفيهى من إعداد الأساتذة
2) الأساتذة أحضروا شيف متخصص لتعليم طلابهم الطبخ
2)هندسة المطرية على أنغام الكمنجة:
ومن هندسة إسكندرية للمطرية، حيث قرر عضو هيئة تدريس التواصل مع طلابة بأمتع الطرق الممكنة من خلال أنغام الكمنجة التى عزف عليها نغمة أغنية الست أم كلثوم "ألف ليلة وليلة " فى أثناء رحلتهم للعين السخنة، وأعرب الطلاب عن سعادتهم البالغة لما قدمه أستاذهم من فقرات رائعة، واصفين إياها بـ"المثال الأقوى لأعضاء هئية التدريس"، مطالبين جميع الأساتذة بالاقتداء به والتقرب من الطلاب.
3) أستاذ يعزف الكمنجة لطلابه
3) جامعة الزقازيق.. للرومانسية عنوان
ليست المرة الأولى وبالتأكيد لن تكون الأخيرة، فقد شهدت جامعة الزقازيق فى 2015 أكثر من طلب للزواج، وإعلان حبيبه عن عواطفهم لمن يحبون، وتداول رواد موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" فيديو لشاب تقدم لطلب يد فتاة للزواج بكلية الصيدلة جامعة الزقازيق بالشرقية، على طريقة أفلام السينما، وتفاعل طلاب جامعة الزقازيق مع الشاب والفتاة، خاصة أن اللحظة التى يتقدم فيها الشاب لطلب يد محبوبته للزواج هى أسعد لحظة فى حياة أى فتاة، لكن الطريقة التى تحدث بها، تظل هى اللحظة الأكثر أهمية.
4) شاب يتقدم لفتاة فى جامعة الزقازيق برومانسية شديدة
4)جامعة القاهرة.. اكتشاف المواهب المدفونة
مسرح فى كل كلية، ذلك هو الشعار الذى رفعته أساتذة جامعة القاهرة اللذين قرروا تشجيع طلابهم على الإبداع وليس الدراسة فقط، بدفعهم نحو العمل الفنى والتمثيل والغناء لاكتشاف مواهبهم المدفونة، وعلى رأسهم الدكتور جابر نصار رئيس الجامعة الذى أكد أن المجال مفتوح للموهوبين فى كل المجالات لإطلاق العنان لإبداعاتهم.
5) رئيس جامعة القاهرة يشجع الطلاب على دخول مجال المسرح والفن
5) جامعة أسيوط.. الأساتذة يجملون الكليات:
ولأن الله جميل يحب الجمال، قرر أساتذة جامعة أسيوط يناير الماضى مشاركة طلابهم فى تجميل الحرم الجامعة والكليات بأيديهم، ليعطوا بذلك نموذج فى حب الجامعة وإعطاء الطلاب الأمل بأن الغد القادم أفضل، وأن الأمانى ما زالت ممكنة حتى فى أصعب الكليات والجامعات المصرية.