أهم الأخبار الواردة فى الصحف الإسرائيلية..

الصحافة الإسرائيلية: ارتياح إسرائيلى بعد إفشال جهود مصر لحظر انتشار الأسلحة النووية.. إسرائيل تهدد بضرب مواقع سوريا الكيمائية.. مزاعم بنقل إسرائيل تكنولوجيا تحلية المياه للخليج مقابل توطيد العلاقات

السبت، 23 مايو 2015 12:52 م
الصحافة الإسرائيلية: ارتياح إسرائيلى بعد إفشال جهود مصر لحظر انتشار الأسلحة النووية.. إسرائيل تهدد بضرب مواقع سوريا الكيمائية..  مزاعم بنقل إسرائيل تكنولوجيا تحلية المياه للخليج مقابل توطيد العلاقات غارات إسرائيلية على سوريا - أرشيفية
كتب - محمود محيى ــ هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية: ارتياح فى إسرائيل بعد إفشال جهود مصر لحظر انتشار الأسلحة النووية



سادت حالة من الارتياح الشديد لدى الأوساط السياسية والأمنية فى إسرائيل، عقب انتهاء المحادثات التى جرت منذ شهر فى الأمم المتحدة لمراجعة معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية المبرمة عام 1970 بدون اتفاق.

وأشارت الإذاعة العبرية خلال تقرير لها صباح اليوم السبت، إلى أن كلا من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وكندا أحبطوا مساعى مصر وعددا من الدول العربية لتبنى قرار بحظر الأسلحة النووية فى الشرق الأوسط.

ولفتت الإذاعة الإسرائيلية إلى أن وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية روز جوتيمولر، اتهمت بعض الدول التى لم تسمها مسئولية عدم التوصل إلى اتفاق، وذلك بعد أن اقترحت مصر بدعم من دول عربية أخرى عقد مؤتمر شرق أوسطى بشأن حظر أسلحة الدمار الشامل، سواء بمشاركة إسرائيل أو بغيابها ودون الاتفاق على أجندة ودون مناقشة القضايا الأمنية الإقليمية.

وزعمت المسئولة الأمريكية أن أى مسعى لجعل المنطقة خالية من السلاح النووى، لن يتكلل بالنجاح من دون مساندة جميع الدول المعنية له.


يديعوت أحرونوت:إسرائيل تهدد بضرب مواقع الأسلحة الكيمائية فى سوريا


اليوم السابع -5 -2015

هددت دولة الاحتلال الإسرائيلى بشن غارات جوية عنيفة فى سوريا لضرب مواقع تدعى أنها تحتوى على أسلحة كيميائية، وعلى رأسها "غاز الأعصاب".

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن إسرائيل تتابع عن كثب محاولات نظام بشار الأسد بإخفاء السلاح الكيميائى، الذى يشمل غاز الأعصاب، وأنه إذا استمر النظام السورى بالإصرار على حيازة سلاح دمار شامل، فإن إسرائيل ستدرس خطواتها مجددا، على حد قولها.

وأضافت الصحيفة العبرية أن إسرائيل على علم بمحاولات النظام السورى لإخفاء السلاح الكيميائى وتحاول معرفة المواقع المشبوهة، وأنه فى هذه الأثناء يفضلون فى إسرائيل أن ينفذ المراقبون الدوليون هذا العمل، وأن يعملوا على إخراج هذه المواد من سوريا.

وأشارت يديعوت إلى أن وزير الدفاع الإسرائيلى، موشيه يعالون، وضع فى الماضى ثلاثة "خطوط حمراء" سيدفع تجاوزها إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية فى الأراضى السورية، وهى المس بسيادة إسرائيل، ونقل أسلحة معينة من سوريا إلى حزب الله، واستمرار وجود أسلحة كيميائية فى سوريا.

وبحسب الصحيفة فإن التخوف الأساسى فى إسرائيل هو من تسرب قنابل أو قذائف ذات رأس حربى كيميائى إلى أيدى جهات إسلامية متطرفة، مضيفة أن روسيا تشارك إسرائيل القلق حيال استمرار وجود سلاح كيميائى بكميات غير واضحة، وحتى أن الحكومة الروسية تمارس ضغوطا على النظام السورى من أجل التعاون مع المراقبين الدوليين.

وقالت مصادر إسرائيلية للصحيفة العبرية: "إنه إذا أصر السوريون على الاستمرار فى حيازة المواد الكيميائية، فإنه ليس مستبعدا أن تهاجم طائرات مقاتلة، أمريكية أو أخرى، المواقع التى لا يسمح للمراقبين الدوليين بالدخول إليها".


معاريف تزعم: إسرائيل أعطت التكنولوجيا الحديثة لدول الخليج لتحلية المياه مقابل توطيد العلاقات



اليوم السابع -5 -2015



زعمت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية فى تقرير لها أن تل أبيب تبيع التكنولوجيا الحديثة لدول الخليج ومصر والأردن مقابل تحقيق مصالح دبلوماسية وعلاقات قوية، مضيفة أن تلك الدول تعانى من نقص فى المياه وكانوا يبحثون عن بدائل جديدة، فقامت إسرائيل بتوفير التكنولوجيا الحديثة لتحلية المياه مقابل مصالح سياسية.

وقال مصدر دبلوماسى إسرائيلى رفيع المستوى لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن التكنولوجيا الحديثة التى تتمتع بها إسرائيل فى مجال تحلية المياه جعلها تكون قوى إقليمية من جانب، وأن تكون على علاقات وطيدة مع دول الخليج التى تعانى من نقص فى المياه العذبة.

وأضاف المصدر الإسرائيلى أن إسرائيل أعطت المملكة العربية السعودية ودول الخليج التكنولوجيا الحديثة فى تحلية المياه، مما جعل المملكة العربية السعودية توفر لها أموالا كبيرة، حيث كانت دول الخليج تستخدم تكنولوجيا قديمة جعلها تنفق أموالا طائلة على تحلية المياه.

وأوضح المصدر أن إسرائيل قدمت هذه التكنولوجيا الحديثة مقابل بناء علاقات مع دول الخليج، بالإضافة إلى توصيل مياه شرب جيدة إلى الأردن بعدما كان الأردن لعشرات السنوات يتعرض لنقص فى المياه بسبب قلة الأمطار.

وأشار المصدر الإسرائيلى إلى أن إسرائيل قامت بإنشاء محطات لتحلية المياه، فأدى إلى اكتفاء الأردن بالمياه العذبة من خلال نقل ملايين المكعبات من المياه إليها، وأدى ذلك إلى ارتباط عمان بتل أبيب بعلاقات قوية.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة