يحاول الكتاب إعادة الاعتبار لأدب محفوظ القصصى، ويعد الكتاب واحدًا من تلك القراءات المتواصلة الواعية، ويؤكد أن الإبداع القصصى لنجيب محفوظ ينشغل بالحياة، وتتجسد فيه صورها المتعددة، فهو يعالج منها مستويات إبداعية متدرجة منذ بداية إبداعه، وتبعًا للمراحل الجمالية والحالة السائدة فى إبداعه.
موضوعات متعلقة..
عز الدين نجيب يحتفل ببلوغه الـ75 بإقامة معرض استيعادى بأتيليه القاهرة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة