وشدد بيان "مجمع البحوث"، أنه لا يمكن تبرير العنف باسم الدين بهذه الصورة التى تتعارض مع مبادئ الدين الإسلامى فضلاً عن كونه يفتح باباً للفوضى ويرسخ العداء للإسلام.
ومن جانبه، قال الدكتور محى الدين عفيفى الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية: "إننا بكل تأكيد نرفض الإساءة للنبى محمد وللإسلام بالقول أو الفعل، لكننا فى ذات الوقت نرفض بشدة كل وسائل العنف والإرهاب وردود الفعل غير العاقلة".. مؤكداً أن مثل هذه الأعمال ترسخ للعداء ضد الإسلام والمسلمين.
موضوعات متعلقة..
- أمريكا تحقق فى إعلان "تنظيم داعش" مسؤوليتها عن هجوم تكساس
عدد الردود 0
بواسطة:
وائل سعيد
شيخنا الفاضل