ووفقًا لما ورد بصحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فتسببت مشكلة زيادة الوزن الزائد والسمنة المفرطة فى عقدة نفسية لدى الأم خاصة بعد انتقاد أبنائها لها ولمظهرها الخارجى، فقررت أن تتخلص من هذا الوزن الزائد بكل الطرق والسبل الممكنة، وكان الرجيم الكيميائى هو الحل بالنسبة لها.
فاتبعت الأم نظامًا غذائيًا غير صحى يمنعها عن معظم أنواع المواد الغذائية الصحية منها وغير الصحية، حتى الفواكه والخضراوات، وبالفعل أنقصت حوالى 20 كيلو فى سنة، لكن خوفها من اكتساب وزن مرة أخرى جعلها تستمر على هذا النظام لأكثر من 5 سنوات.
فتحولت من مريضة سمنة إلى مريضة نحافة ووصلت إلى درجة صحية متدنية جعلتها تحاول نشر قصتها لتحذر من اتباع هذه الأنظمة الغذائية الكيميائية التى تخسر الجسم وزنه وطاقته وصحته .
