ووضعت رئيسة بلدية مدريد، آنا بتويا، إكليلاً من الزهور على النصب فى دير بمدريد، فى مراسم شملت استعراضاً عسكرياً لأن ثيربانتس كان جندياً أيضاً، واستخرج خبراء عظام ثيربانتيس هذا العام بعد قرابة عام من البحث فى الدير الذى يعرف أن ثيربانتس كان مدفونا فيه عام 1616، وجعلت أعمال الإنشاء على مدى قرون من الصعب تحديد أين توجد عظامه بالتحديد، الأمر الذى زاد من عمليات البحث كى يحدد بدقة، فى نهاية المطاف، موقع دفن الكاتب الكبير.
جدير بالذكر أن أن ثيربانتيس كان قد أوصى قبل وفاته بدفنه فى الكنيسة التى يعود بناؤها للقرن السابع عشر، وفى العام 1616 توفى ثيربانتس ودفن فيها بالفعل.
موضوعات متعلقة..
صنع الله إبراهيم فى "الثقافى الفرنسى" الثورة مستمرة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة