سقوط عصابة"المتسول" لسرقة وخطف الحقائب وهواتف المواطنين فى القليوبية

السبت، 11 يوليو 2015 11:51 ص
سقوط عصابة"المتسول" لسرقة وخطف الحقائب وهواتف المواطنين فى القليوبية سرقة - صورة أرشيفية
القليوبية ــ خالد حجازى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تمكنت أجهزة الأمن القليوبية، من ضبط تشكيل عصابة "المتسول" المكونة من 7 أشخاص تخصصوا فى سرقة الحقائب وهواتف المحمول من المواطنين بطريق المغافلة بالعبور.

كانت انهالت بلاغات العديد من المواطنين على اللواء عبد العظيم نصر الدين مدير أمن القليوبية مفادها تعرضهم للسرقة وخطف حقائبهم وهواتفهم المحمولة أثناء سيرهم بمدينة العبور، على الفور تم تشكيل فريق بحث بإشراف اللواء حمزة عرفة مدير المباحث الجنائية، ضم ضباط مباحث قسم العبور وعقب تقنين الإجراءات وإعداد عدة أكمنة.

وتمكن ضباط القسم من ضبط سامح م" وشهرته المتسول 16 سنة عاطل، و"هشام ا" 17 سنة عاطل، و"سعدى أ " 21 سنة عاطل، و"محمد م" وشهرته بطاطا21 سنة عاطل، و"أحمد ف" 18 سنة سائق توك توك، و"محمد س" 18 سنة سائق، و"منصور ح" 16 سنة عاطل و"محمد ث" وشهرته الصعيدى 15سنة عاطل و"محمد إ " 19سنة سائق توك توك قاموا بتكوين تشكيل عصابى فيما بينهم تخصص فى سرقات حقائب اليد والهواتف المحمولة بأسلوب المغافلة والخطف باستخدام 4 "توك توك" .

وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المتهمين جميعا بأكمنة أعدت لذلك حال استقلالهم المركبات سالفة الذكر والخاصة بالمتهمين الثانى والثالث والثامن والتاسع .. وبحوزة المتهم الثالث كمية من مسحوق الهيروين المخدر تزن حوالى 3 جرامات وعدد 3 هواتف محمولة.

وبمواجهتهم بما أسفرت عنه التحريات والضبط اعترفوا بصحتها وأقروا بحيازتهم للمواد المخدرة بقصد التعاطى والهواتف المحمولة من متحصلات سرقة والمركبات التوك توك لتسهيل نشاطهم الإجرامى بتطوير مناقشتهم اعترفوا بارتكابهم الوقائع الآتية:- بالعديد من الوقائع وأضافوا بقيامهم بالتصرف فى المسروقات ببيعها لدى عملائهم كل من "محمد م" 45 سنة صاحب محل موبيلات و" أحمد ع" 21 سنة صاحب محل موبيلات وباستهدافهما أمكن ضبطهما.

وبمواجهتهما بما ورد باعترافات المتهمين المضبوطين اعترفا بصحتها، و جارى تطوير مناقشة المتهمين للوقوف على حجم نشاطهم الإجرامى، وتحرر المحضر رقم 16 أحوال قسم العبور وباشرت النيابة العامة التحقيقات.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة