ارحموهم بقى.. أسوأ 5 أسئلة يكره الرجال سماعها!
الأربعاء، 22 يوليو 2015 12:10 ص
غضب الرجل
كتبت نورهان فتحى
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
5 أسئلة لابد وأنها مرت على كل رجل فى مصر بل وفى العالم مرة على الأقل أو آلاف المرات، حيث تتسم النساء فى كثير من الأحيان بالتكرار والرغبة فى سماع الإجابة نفسها مرة بعد مرة، لذا ومن هذا المنطلق نقدم لك عزيزتى الزوجة أو الحبيبة أكثر 5 أسئلة يكره الرجال سماعها مراراً وتكراراً، وهى كالآتى:
بتحبنى؟.. بتحبنى؟
99 ألف مرة بتحبنى وألف أنت بطلت تحبنى؟، بهذا السؤال الذى لا يحتاج إجابة بالكلمات تتفنن النساء فى إشعال غضب وحنقة أزواجهن بسؤالهم مئات المرات عن مشاهرهم وإذا ما كان ما زال يحبها، والحقيقة أن إجابة هذا السؤال تكون بالمشاعر وليس الكلمات.
نعمل أكل إيه النهاردة؟
اللى تحبيه يا حبيبتى، تقع الزوجة يوميا فى حيرة من أمرها حول الأكل الذى يجب أن تقدمه على الغداء وغالباً ما ترفض أن تبقى فى هذا الموقف المحير وحيدة لذا تعيد على هذا السؤال يومياً على زوجها وفى النهاية تطبخ ما قررت طبخه بالفعل من قبل حتى توجيه السؤال.
مش ملاحظ حاجة جديدة فيه؟
ادخلى فى الموضوع مباشرة، فلا داعى للمماطلة وطرح الفوازير على زوجك، واستبدلى هذا السؤال بسؤال آخر، ألا وهو: ما رأيك فى كذا؟، حيث يكون ذلك أكثر مباشرة ووضوحا وأقلل مللا على أذن الزوج.
أتأخرت ليه؟
حتى وإن كان هذا السؤال بدافع الرغبة فى الاطمئنان على الزوج فإن الرجال يكرهون طريقة السؤال نفسها ويشعرون أنها تنطوى على اتهام أو رغبة فى تصيد الأخطاء وإلقاء اللوم عليهم، لذا فالأفضل هو مبادرتهم بجملة أخرى ألا وهى: "الساعة كذا لقد قلقت عليك".
أنت واقف مع مين؟
بهذا السؤال الملىء بتلميحات الشك والرغبة فى السيطرة، يشعر الرجل وكأنما وقع فى مصيدة نسائية نصبتها له زوجته أو حبيبته، ويجب عليه الدفاع عن نفسه دائماً للخروج منها.
بتحبنى؟.. بتحبنى؟
99 ألف مرة بتحبنى وألف أنت بطلت تحبنى؟، بهذا السؤال الذى لا يحتاج إجابة بالكلمات تتفنن النساء فى إشعال غضب وحنقة أزواجهن بسؤالهم مئات المرات عن مشاهرهم وإذا ما كان ما زال يحبها، والحقيقة أن إجابة هذا السؤال تكون بالمشاعر وليس الكلمات. نعمل أكل إيه النهاردة؟
اللى تحبيه يا حبيبتى، تقع الزوجة يوميا فى حيرة من أمرها حول الأكل الذى يجب أن تقدمه على الغداء وغالباً ما ترفض أن تبقى فى هذا الموقف المحير وحيدة لذا تعيد على هذا السؤال يومياً على زوجها وفى النهاية تطبخ ما قررت طبخه بالفعل من قبل حتى توجيه السؤال.مش ملاحظ حاجة جديدة فيه؟
ادخلى فى الموضوع مباشرة، فلا داعى للمماطلة وطرح الفوازير على زوجك، واستبدلى هذا السؤال بسؤال آخر، ألا وهو: ما رأيك فى كذا؟، حيث يكون ذلك أكثر مباشرة ووضوحا وأقلل مللا على أذن الزوج. أتأخرت ليه؟
حتى وإن كان هذا السؤال بدافع الرغبة فى الاطمئنان على الزوج فإن الرجال يكرهون طريقة السؤال نفسها ويشعرون أنها تنطوى على اتهام أو رغبة فى تصيد الأخطاء وإلقاء اللوم عليهم، لذا فالأفضل هو مبادرتهم بجملة أخرى ألا وهى: "الساعة كذا لقد قلقت عليك".أنت واقف مع مين؟
بهذا السؤال الملىء بتلميحات الشك والرغبة فى السيطرة، يشعر الرجل وكأنما وقع فى مصيدة نسائية نصبتها له زوجته أو حبيبته، ويجب عليه الدفاع عن نفسه دائماً للخروج منها.
مشاركة
