والسؤال هوهل التجارة بهذه الطريقة -المتفق عليها بالتراضى وبشروط ميسرة كثيرًا عن التاجر الأصلى- حلال؟
2- إذا انتهت مدة التقسيط ومضى عليها مثلًا عام أو عامان أو أكثر وأضاف فائدة أخرى على ما تبقى من الثمن، هل يكون هذا حلالا فى حالة الاتفاق على هذا، وفى حال عدم الاتفاق؟ مع العلم أن هذا لا يحدث منه إلا بعد إذنه فى مرور فترة سماح قد تصل إلى ستة شهور .
وكان رد الدكتور على جمعة محمد مفتى الجمهورية سابقاً أنه
أولا:
لقد أباح جمهور الفقهاء أن يكون الثمن المؤجل أعلى من الثمن المدفوع فورًا؛ وذلك لأن الثمن المدفوع فورًا يمكن الانتفاع به فى معاملات تجارية أخرى، فتكون الزيادة فى سعر المؤجل فى مقابلة الزمن، فيصح البيع بالثمن المؤجل إلى أجل معلوم والزيادة فى الثمن نظير الأجل المعلوم؛ لأن هذا من قبيل المرابحة، وهى نوع من أنواع البيوع الجائزة شرعًا التى يجوز فيها اشتراط الزيادة فى الثمن فى مقابل الأجل؛ لأن الأجل وإن لم يكن مالًا حقيقة إلا أنه فى باب المرابحة يزاد فى الثمن لأجله، لكن لا بد من الاتفاق الواضح عند البيع على عدد الأقساط وقيمتها وزمنها؛ منعا للغرر ورفعًا للنزاع .ثانيًا
الفائدة التى تكون على التأخير كما هو مقرر بالسؤال الثانى، سواء كانت باتفاق أو عدمه حرام شرعًا؛ لأن فائدة التأخير هى من ربا النسيئة المنهى عنه شرعًا، فالأقساط التى على المشترى هى فى حكم الدَّيْن، والدين لا يجوز الزيادة فيه فى مقابلة زيادة المدة.تابعوا صفحتنا على الفيس بوك لمزيد من الفتاوى الهامة من هنا
عدد الردود 0
بواسطة:
Moh
كل الشركات تضيف فى العقود بند بغرامة فى حالة تأخير دفع الاقساط
عدد الردود 0
بواسطة:
حرب
فين مفتي الجمهورية
عدد الردود 0
بواسطة:
مروة أحمد
شيخ المشايخ
ربنا ينعفنا بعلمك يا مولانا
عدد الردود 0
بواسطة:
إيناس محمد
مهم جدا التفرقه بين الامور
لأن في ناس بتلخبط و تفتكره رباو الدينا تخرب منهم
عدد الردود 0
بواسطة:
منار فؤاد
التراضي
التراضي شرط و ركن اساسي في البيع و العقد
عدد الردود 0
بواسطة:
منة سلامة
الشيخ علي قامة و قيمة كبيرة جدا
عدد الردود 0
بواسطة:
هناء عبدالله
الدين وضع شروط لكل شيء
عدد الردود 0
بواسطة:
سارة رؤوف
انا بثق في علم الشيخ علي
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
التجاره
ده نفسه اللى بيحصل فى حاله القرض