على الرغم من أن المشاركات النسائية على هذه المنتديات لها نصيب الأسد، إلا أن هذا لا يقلل من حجم مشاركة الرجال، فى السطور التالية نرصد عددًا من الأسئلة والمشكلات التى طرحها الرجال فى محاولة للوصول إلى حل سريع وعملى..
مراتى شتمتنى أعمل إيه؟؟؟
واحد من أشهر الأسئلة المتكررة للرجال على صفحات الإنترنت والمنتديات، الإجابات النسائية لم تشف صدر الرجل الذى قرر أن يسأل أصحاب التجربة، خصوصا أن الإجابات تمحورت حول "حاول تعاملها كويس"، "أكيد إنت السبب"،"اسمعها وحاول تعاملها بالحسنى".
بعيدا عن هذه الحالة، فالسؤال نفسه تكرر أكثر من مرة على صفحات ومنتديات مختلفة، البعض نصحه بالهدوء وآخرون وجدوا الحل فى "فتسريح بإحسان".
اتعامل إزاى مع مراتى العصبية ؟؟؟
تساؤل آخر انتشر على عدد كبير من صفحات الفضفضة والمنتديات، معظم الردود كانت تطالب الزوج بالهدوء واختيار أسلوب مناسب للتعامل معها، هذا من الجانب النسائى أما عن رأى الرجال فى هذه المشكلة فكان معظمهم يرون أن العقاب هو الأسلوب الأمثل للحد من عصبية الزوجة.
مراتى ضربتنى ... إيه الحل ؟؟
"ابعدها عن صحابها، وحاول توصل معاها لطريقة تعامل"، واحدة من الإجابات التى جاءت ردًا على السؤال السابق "مراتى ضربتنى... إيه الحل؟"، هذا التساؤل الذى أثار استعجاب الرجال والنساء على حد سواء، وعلى الرغم من غرابة الواقعة إلا أن البعض تعامل مع الموقف بشكل هادئ ونصحوه بالهدوء.
مراتى خاينة وعندى طفل...
بعيدا عن الأهل والأصدقاء، قرر هذا الزوج طرح أزمته على الإنترنت لينجو من المتربصين به، حاول أن يجد حلًا حقيقيًا على طريقة "اسأل مجرب"، أكثر الردود التى حصدها الزوج على سؤاله لم تكن تصب فى صالح الحل الأشهر وهو "الطلاق"، بل نصحه الكثيرون بالتريث والاستماع لها، والتعرف على التفاصيل التى كانت هى السبب الرئيس فى هذه الواقعة، وحل الأمر بعيدا عن دائرة الأهل.
مراتى نكدية أعمل إيه ؟؟
"هى الست المصرية نكدية؟"، أحد أشهر الموضوعات التى قتلت بحثا، ولكن بعيدا عن الدراسات والتحليلات الساخرة، يعد هذا الأمر من أكثر الأسئلة الملحة للرجال على المنتديات ومواقع الإنترنت المختلفة، وهذا تقريبا مشابه لنص الرسالة التى نشرها الشاب على أحد المنتديات على أمل أن يجد حلا لهذه الأزمة بينه وبين زوجته، بعد أن فشل فى الحلول التقليدية.
أما عن الإجابات فلم تخرج عن إطارها التقليدى، فنصحه البعض بالبحث عن طريقة أفضل للتعامل معها، وتغيير الروتين اليومى للحياة.