لمواجهة الإرهاب بسيناء..

مجموعة من شباب الصعيد يدشنون حملة "عاوزين نطوع فى جيش مصر"

الإثنين، 06 يوليو 2015 01:50 م
مجموعة من شباب الصعيد يدشنون حملة "عاوزين نطوع فى جيش مصر" صورة أرشيفية
سوهاج ــ محمود مقبول ـ مرفق صور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دشن مجموعة من الشباب بصعيد مصر حملة على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك "عاوزين نطوع فى جيش مصر"، طالبوا خلالها وزير الدفاع بفتح باب التطوع فى الجيش المصرى رغبة منهم فى خدمة بلدهم والتصدى للإرهاب الأسود الذى يحاول تكدير السلم العام وإيقاف عجلة التنمية التى بدأها الرئيس عبدالفتاح السيسى والوقوف إلى جوار الجيش بعد أحداث سيناء.

وقال وائل الشويخ منسق عام الحملة، إن الحملة تأتى رغبة من الشباب فى أن ينالوا شرف خدمة بلدهم بتطوعهم فى جيشه لمواجهة الإرهاب الأسود الذى يريد النيل من مصر وجيشها العظيم من خلال حرب شرسة من قوى الظلام والإرهاب، ولكن جيشنا العظيم يواجه هذه الحرب بكل بسالة وشجاعة وقوة ويكافح الإرهاب .

وأوضح الشويخ أن الإرهاب لن يستطيع أن ينال من مصر بفضل قوة وعزيمة جيشها، وقال فى تصريحات له، إننى أطالب القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول صدقى صبحى أن يوافق على فتح باب التطوع للشباب الراغبين فى ذلك، وأن أهداف الحملة تتلخص فى المطالبة بفتح التطوع للشباب المصرى الراغب فى الالتحاق بالجيش المصرى فى المواقع التى تخدم البلد وتعلى مصلحة الوطن، وتم إنشاء جروب على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك باسم (عاوزين نطوع فى جيش مصر) وسوف يتم تكثيف الحملة فى الفترة المقبلة على أرض الواقع أكثر بعمل ندوات ومؤتمرات للحملة لنشر الفكرة ومساندة الجيش المصرى معنويا والوقوف خلف قيادته لتحقيق الأمن والأمان ليس لمصر فقط بل للمنطقة العربية التى تعتبر مصر هى أساس الأمن والأمان بها، وأننا فى المرحلة القادمة سوف نقوم بتوزيع استمارات للراغبين فى التطوع بالشوارع على الشباب.

يذكر أن الحملة لاقت إعجابا كبيرا من قبل الشباب عبر صفحات التواصل الاجتماعى، وطالب عدد كبير من شباب الصعيد الانضمام للحملة ردا لجميل الوطن والذود عنه من الهجمة الإرهابية التى يتعرض لها الآن .


اليوم السابع -7 -2015

اليوم السابع -7 -2015

اليوم السابع -7 -2015









مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

الحاج/مسامح لطفى/ المنيا ابو قرقاص شرق الترعة

تحيا مصر تحيا مصر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة