وقال الباحث إبراهيم أحمد ملحم فى مقدمة الديوان، إن ما يلفت الانتباه فى هذا الديوان اقتدار الشاعرة على التلاعب بالحروف والكلمات، لتؤدى بهذا التلاعب معنى إضافيّـا للمعنى الذى تقدمه الكلمات فى سياقاتها المختلفة، وهو ما يسمى بـ"التشكيل البصرى" الذى اتخذ أنماط التعبير عن الانفصال والتبعثر، والتعبير عن الانحدار والدحرجة من خلال تشكيل الحروف والكلمات بحيث تنصرف الرؤية إلى الحركة.
موضوعات متعلقة..
كتاب يرصد "عنصرية أمريكا" يتصدر الأعلى مبيعاً فى "نيويورك تايمز"