الصحف البريطانية: زوجان أمريكيان يستغلان مراهقة فى إشباع رغباتهما الجنسية طوال 5 سنوات.. وداعش تستخدم كل الأسلحة المتاحة لنشر الفزع على أوسع نطاق ممكن

الجمعة، 14 أغسطس 2015 02:49 م
الصحف البريطانية: زوجان أمريكيان يستغلان مراهقة فى إشباع رغباتهما الجنسية طوال 5 سنوات.. وداعش تستخدم كل الأسلحة المتاحة لنشر الفزع على أوسع نطاق ممكن الزوجان المتهمان باحتجاز مراهقة كعبدة جنسية
كتب أنس حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإندبندنت: زوجان يستخدمان مراهقة كخادمة جنسية ويبرران الفعل دينيا






اليوم السابع -8 -2015


ألقت السلطات الأمريكية القبض على زوجين أمريكيين بولاية فلوريدا بعد إجبارهما لمراهقة على العمل كخادمة جنسية لهما لمدة خمس سنوات، بعد قرارهما بتبنيها بعد وفاة والدتها وهى فى الـ13 من عمرها، ليعزلاها عن العالم الخارجى وتتحول إلى "عبدة" جنسية وفقا لما نشره موقع الصحيفة البريطانية الإندبندنت.

كان الزوجان قد استقبلا الفتاة التى أصبحت الآن فى الـ21 من عمرها بعد وفاة والدتها، حيث قرر الزوج "روب جونسن" وزوجته "مارى جونسن" أن يستخدما المراهقة التى كانت فى الـ13 من عمرها آنذاك كخامدة جنسية، لتشاركهما فى الفراش بعد أن أجبراها على ذلك.

وقالت الفتاة التى تعيش حاليا مع جدتها بولاية "أوهايو" إنها كانت ممنوعة من استخدام التليفون وأى وسائل اتصالات أخرى، وكانت تتلقى دروسها بالمنزل، حيث واظبت عملها كخادمة جنسية للأسرة حتى بلوغها الـ18 من عمرها، قبل أن تهرب إلى منزل جدتها التى أرسلت إليها تذكرة طيران تسهل انتقالها.

وقالت الفتاة إن الزوج "روب جونسن" اعتاد على تنظيم جلسات دينية لقراءة الكتاب المقدس كل يوم أحد، حيث كان يبرر أفعاله هو وزوجته بتحريف مقولات دينية بعينها.

وكانت الشرطة قد وجهت تهمة الاعتداء الجنسى للزوجين على فعلتهما، وينتظران حاليا جلسة محاكمتهما بعد أن قامت الفتاة بفضح ما تعرضت لها من مآسى أثناء عملها كخادمة لرغبات الزوجين الجنسية.



التليجراف: داعش تستخدم كل الأسلحة المتاحة لنشر الفزع




اليوم السابع -8 -2015


قالت صحيفة التليجراف البريطانية، أن داعش تستخدم كل الوسائل والأسلحة المتاحة لنشر الفزع على أوسع نطاق ممكن، فإن التنظيم المسلح الذى يسيطر على مساحة تقارب مساحة المملكة البريطانية المتحدة لا يتورع عن استخدام الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، كما تشير التقارير إلى استخدامه لهم فى معاركه الحربية ضد المليشيات الكردية.

وقالت الصحيفة عبر تقرير نشرته بموقعها الإلكترونى إن التنظيم المسلح جند مجموعة من العلماء فى كل من مدينتى الموصل وعاصمة الخلافة المزعومة الرقة لتصنيع مثل تلك الأسلحة التى لم تحقق فاعلية عسكرية بعد، ولكنها نجحت فى إثارة الفزع بين قوات الحكومة العراقية، عند اختبارها أول مرة كقنابل مزروعة على جوانب الطرق تحتوى على غاز الكلورين.

وتكهن التقرير أن تكون مليشيات التنظيم المسلح قد استخدمت غاز الخردل ضد قوات البشمارك الكردية، وهو معروف بخطورته وسمومه التى تفوق سموم غاز الكلورين 3 آلاف مرة، مشيرة إلى استحواذ داعش على كميات من الغاز بعد سيطرته على مخازن أسلحة كيماوية من عهد الرئيس الراحل صدام حسين على بعد 45 ميلا من العاصمة العراقية بغداد.

وأضاف التقرير أن أسلحة مخازن صدام الكيماوية لم تتعرض كلها للتدمير نظرا لأن السلاح الكيماوى يأخذ وقتا طويلا للتخلص منه، ولا يمكن تدمير بسهولة، مما قد يكون قد سهل مهمة مليشيات التنظيم فى العثور على الأسلحة التى تتواجد داخل كتل أسمنتية مرصوصة بتلك المخازن.

وتوقع التقرير أن يجد التنظيم صعوبة فى استخدام تلك الأسلخة لتنفيذ عمليات هجوم داخل المدن الغربية بسبب صعوبة تهريبها، لكنه لم يغفل إمكانية تصنيعها عبر مواد محلية، وهو الأمر الذى يستوجب رقابة الشرطة اللصيقة بتلك العناصر داخل الغرب.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة