الـحَـرُّ مِنْ وَهَـجِ اللَّهـيبِ شَوَانى == الـحَـرُّ سَـيَّحَنى وهـدَّ كيانى
وغرقتُ فى عَـرَقى وصرتُ مُحَيَّراً == نارٌ وماءٌ؟ كـيف يجتمعان؟
إنّ الـمـراوح أعْـلـنَـتْ إفـلاسـها == وهى الوسيلة فى يد الغلبانِ
وتدَلَّـلَ "الـتـكـيـيـفُ" لـمَّا أن رآهُ == الناسُ أصبحَ فارسَ الميدانِ
فإذا ذهــبـتُ لأشـتـريهِ مُـرْغَـماً == سـيـبالغ التجارُ فى الأثمانِ
إنَّ الـعـروسـة لـو يـبالـغُ أهـلُـها == فى مهرها ستبوءُ بالخسرانِ
مِنْ أيْنَ لى ثمن "المُكيِّفِ" إنّنى == أدعـوك ياربَّـاهُ كى تَـرْعانى
يـا ربـنـا عـجِّـلْ بلـطـفـِكَ واحْـمِـنا == مَنْ ذا سيرحَمُنا سوى الرحمنِ؟
ارتفاع الحرارة - أرشيفية
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
الحاج الميمى
سيحنى؟