عامل يقتل رئيس عمال شركة مقاولات شهيرة بعدما اكتشف شذوذه الجنسى
""الشذوذ الجنسى" هو أحد أفات الشهوة السلبية والتى تسببت فى وقوع العديد من الجرائم البشعة، أحد تلك الوقائع تشابهت أحداثها الدرامية الى حد كبير مع الأعمال السينمائية، حيث وقعت بمنزل قديم فى حى السيدة خديجة بمنطقة عزبة الهجانة، وأغرى فيها "م.ش.ع" 55 سنة رئيس عمال بأحد شركات الإنشاءات الكبرى، "ك.ح" 19 سنة عامل معمار، بعد ان تعرف عليه مصادفة بميدان رمسيس_بالعمل لديه فى الشركة، وانتشاله من مستنقع البطالة واتفق الطرفان على موعد للقاء.
بعد عدة مكالمات هاتفية توجه "ك.ح" إلى منزل المقاول وهناك طلب منه المبيت نظراً لتأخر الوقت، فوافق الشاب بحسن نية، وكانت المفاجأ التى بدأت بخلع المجنى عليه ملابسه السفلية بقصد ممارسة الشذوذ الجنسى معه، وعند رفضه ومطالبته باسترداد بطاقته الشخصية والسماح له بالانصراف، حدثت بينهما مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة، دفعه خلالها الشاب أرضًا وخنقه بشال كان يرتديه إلى أن سلم روحه وفر المتهم هارباً.
"الجنس" طريقً اتخذته ربة منزل من أجل السعادة والمال فانتهت جثة
اختارت "س.م" أن تسير فى طريق الخطيئة من أجل الحصول على المال والسعادة، بعدما أغرتها قوادة بقوامها المتناسق والجذاب والمثير، والذى سيجعل الرجال يتهافتون عليها، وبالفعل بدأت "س.م" السير فى طريق الخطيئة والإيقاع بالرجال من أجل ممارسة المتعة المحرمة معها لأجل المال، وحينما اكتشف زوجها خيانتها، تشاجر معها وطلقها منتصراً لشرفه، فتدهور بها الحال أكثر حتى أصبحت والشيطان حليفان.
بعد أن أنفصلت "س.م" عن زوجها، عادت الى بيت أبيها، إلا ان أخيها الصغير الطالب بكلية الآداب، ثأرت فى نفسه الشكوك حولها، حيث أنفلت عقدها لدرجة أصبحت لا تعرف حدود، وأصبحت سيرتها على لسان الجميع، وكثرت الشائعات التى تطعن فى شرفها، وتتهم أخيها بأنه "كرودية" المنطقة، ما دفعه لأن يضع حداً لتلك الشائعات وأن يثأر لكرامته وشرفه، فسحب سكين المطبخ وتربص لأخته بعد عودتها ليلاً من ممارستها الرزيلة وسدد لها عدة طعنات نافذة فى الصدر لينهى حياتها .
رجل يخنق زوجته بعد متاجرته بجسدها من أجل سداد الديون
وفى واقعة اختفت فيها الرجولة واندثرت الشهامة ، أقدم "ج.خ" 38 سنة على بيع شرفه المتمثل فى زوجته من أجل المال وسداد الديون التى تراكمت عليه وطلبات زوجته التى لا تنتهى، هكذا بكل بساطة تخلى عن أسمى معانى الرجولة من أجل حفنة جنيهات يلقيها فى وجهه راغبى المتعة المحرمة بعدما يتلذذ كل منهما بجسد زوجته التى أصبحت سلعة تقدر بأثمان بخسة.
بدأ "ج.خ" 38 سنة المتاجرة بجسد زوجته بعدما تراكمت عليه الديون مستغلاً جمالها وقوامها الرشيق، فأصبحت تقضى الليالى الحمراء فى أحضان الغرباء، و يتقاضى هو مقدم الليلة ليصرف على المنزل ويوفر أحتياجته، وتأتى الرياح بما لا تشتهى السفن، حيث اشتدت الخلافات بين الزوجين بعدما، اتهمت الزوجة زوجها بتقاضيه المال الكامل واستئثاره لنفسه به، وهنا خنقهبعد ان غاب عن الوعى، وتركها جثة هامدة وفر هارباً.
شهوة أمرآة تدفعها للتخلص من رضيعها لممارسة "الجنس" مع زوجها
من يظن أن أم تقدم على قتل ابنها من اجل ارضاء زوجها وحصولها على المتعه وتتخلى عن كل مشاعر الأمومة بعد أن سيطر على تفكيرها إرضاء نزواتها الجنسية لزوجها الجديد لتتخلص من طفلها الرضيع الذى لم يتجاوز عامه الأول وذلك لكثرة بكائه و ازعاجه، ولتضع حداً للخلافات التى نشبت بينها وبين زوجها بسببه.
بدأت القصة عندما توفى "منصور" الزوج الأول لـ"م.خ" حيث بحثت عن زوج آخر يلبى احتياجاتها الجنسية والمادية، وبالفعل وقعت بين يد زوج مثلها لا يعرف الرحمه وبعد الزواج كانا فى غاية السعادة ولم يعكر عكر صفو علاقتهما إلا الرضيع الذى أنجبته من زوجها الأول.
زوج الأم لم يكن يطيق بكاء الطفل ولا وجوده وكثيرا ما كان يضربها بسببه وكانت تحدث نفسها: "زوجى الأول عاجز ومريض وزوجى الثانى لا يرضينى بسبب غضبه من وجود أبنى معى فماذا أفعل؟" قادها الشيطان إلى التخلص من الرضيع بعد أن قطع عليهما إحدى الليالى الحمراء بصراخه المستمر، فتوجهت إلى غرفته وأطبقت على نفسه وبعد أن تأكدت من وفاته، عادت إلى أحضان زوجها ومارست علاقتها الزوجية على جثمان رضيعها.
عدد الردود 0
بواسطة:
تحياتى لمن دمرت حياتى
الفقر