قال الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية، إن القوى الشبابية التى نتجت عن 25 يناير و30 يونيو قوى غير منظمة ولا تربطها أيدلوجية واحدة، حتى وإن كان المشترك بينها هو المشاركة فى 25 يناير و30 يونيو، مشدداً على القوى الأكثر حيرة فى هذه القوى هم غير المرتبطين بالإخوان، وكذلك غير مرتبطين بالدولة فى ثوبها الجديد.
وأضاف نافعة، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن النظم التى أدارت المراحل الانتقالية تعمدت إضعاف هذه القوى وتفويت الفرصة عليها للتجمع حول أهداف واحدة تتجاوز اختلافاتهم الأيدلوجية، مشيراً إلى أن القوى الشبابية أوسع بكثير من أن يتم حصرها فى حركات 6 أبريل وكذلك الاشتراكين الثوريين، لافتًا إلى أن هذه القوى يجب أن تدرك مصلحتها فى وجود نظام ديمقراطى، وأن يكون هذا الهدف المجمع لهم.
وأضح نافعة، أن تشتت هذه القوى على الصعيد الفكرى والأيدلوجى، وكذلك التنظيمى، جعل منها قوى متناثرة التوجه ما بين أقصى اليمين وأقصى اليسار، مشيراً إلى أن حديث بعض هذه القوى بشأن قيادة الشارع يتوقف عن طبيعة الطرح الذى ستقدمها للجماهير المصرية من الأغلبية الصامتة، وما إن كان هذا الأمر سيتوافق معهم أم لا.
عدد الردود 0
بواسطة:
المحلاوى
يا دكتووووووووووووووووووور كل شيئ انكشف وبان
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالله
القوى الشبابية يحكمها التسرع و مؤثرات اخرى
عدد الردود 0
بواسطة:
أسامة إسماعيل
مصر كبيرة
عدد الردود 0
بواسطة:
نبهان
باريس
يا عم خليك في الجزيره وما لكش دعوه بينا