قالت حركة تمرد الجماعة الإسلامية إن تغيير الفكر والاعتراف بالخطأ لدى الجماعة الإسلامية فى عام 1997، تسبب فى اهتزاز ثقة الأفراد فى قياداتهم وقناعتهم إن هؤلاء القادة ليسوا علماء وليسوا مقدسين، وأنهم فى النهاية تجار دين وأن الصدام مع الدولة طالما كان خطأً من البداية فلماذا أخفى القادة حرمة هذا الصدام.
وأوضحت الحركة فى بيان لها إن بعض الأعضاء الذى انضموا إليها خلال السنوات الماضية كان لحمايتهم فقط، بعدما عرف عن الجماعة العنف واستخدام السلاح، ولا يزال هؤلاء الأعضاء يتمسكون بالجماعة لحمايتهم رغم قناعتهم أنها هزمت دينيًا وفشلت إنسانيًا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة