تنتمى الفنانة المصورة الدكتورة فاطمة العرارجى إلى جيل الستينات، ربما غابت طويلا عن صدارة المشهد العام للفن التشكيلى، وترتبط التجربة الإبداعية للفنانة بالمناخ الفكرى والسياسى الذى نشأت فيه، وما صاحبها من حراك فنى شهدته مصر آنذاك.
وهذه الدراسة هى رسالة قدمتها هبة الخولى للماجستير، وقد نجحت فى التغلغل داخل حنايا وأغوار شخصية فاطمة العرارجى من خلال الحديث عن نشأتها، والمراحل المختلفة من الستينيات والسبعينيات والثمانينيات، والسمات الفنية لبناء الشكل، بالإضافة إلى ملحق الصور لأشهر أعمالها.
موضوعات متعلقة..
للمرة الثانية فى أقل من شهر.. المغرب تمنع عرض مسرحية "حال بحال"