لموظف العلاقات العامة..5 نقاط خلى بالك منها فى دعوة الصحفى

الأحد، 09 أغسطس 2015 04:00 م
لموظف العلاقات العامة..5 نقاط خلى بالك منها فى دعوة الصحفى صورة أرشيفية
كتبت أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
موهوب.. قوى الشخصية.. لبق.. هى صفات تجتمع فقط فى موظف العلاقات العامة بالشركات الكبرى، يقوم بمهام بعض الإعلاميين يكتب دعوات ويرسلها إلى الصحفيين فى مكاتبهم ليدعوهم إلى الحدث الذى تقوم به شركته، ورغم الصفات الكثيرة التى تكمن داخل هذه الشخصية، إلا أنه يفتقد الفهم الحقيقى لطبيعة عين الصحفيين، وخلال السطور التالية سنقدم لكم أهم 5 نقاط لابد يضعها موظف العلاقات العامة فى اعتباره عند إرسال دعوات للصحفيين

توضيح أهم معلومة فى البداية


اعتاد الصحفيون على الكتابة الصحفية والتى تهتم بوضع المعلومات المهمة باختصار شديد فى الفقرة الأولى من الموضوع، لهذا عند إمساكه بالدعوة تبحث عينه على المعلومة المهمة التى يريدها ليتحرك بعد ذلك على أساس هذه المعلومات فى كتابته عن حدثك، والتوضيح يحتاج إلى تصميم بسيط وأسلوب كتابة معتدل.

خلى بالك من الهمزة والتاء المربوطة


يلتزم الصحفى بعلامات الترقيم وكتابة الحروف الصحيحة فى أماكنها خاصة الهمزات والتاء المربوطة، وعينه تقع على الأخطاء أثناء قراءته لأى كتابة أخرى ومع كثرة الأخطاء يتولد لديه شعور بعدم اهتمام المصدر وكتابة اللغة العربية بشكل خاطئ.

اختيار خط واضح فى الكتابة غير مرهق للعين


الكتابة لا تعتمد فقط على الحروف الصحيحة وعلامات الترقيم، ولكن هناك "أبناط" كثيرة يجب اختيار أفضلها فى الكتابة والمريحة للعين عند قراءتها حتى يسهل على الصحفى قراءة الدعوة كاملة دون ملل.

اختيار الموعد المناسب للحدث الخاص بك


اختيار الموعد المناسب من الأمور المهمة بالنسبة للصحفى لأنه يعرف قيمة "الوقت من ذهب" وهو يعطى غالبية وقته للمهنة التى أحبها، ويصعب أن نحدد موعدًا لو مبكرًا أو فى وقت النهار الحار ويكون الحدث فى الأماكن المفتوحة، أو اختيار يوم الإجازة لعمل الحدث الخاص بك، أو اختيار فندق غير مشهور فى مكان بعيد وعدم توفير وسيلة مواصلات مريحة تنقله.

اختار الإيميل الإلكترونى وسيلة للتواصل معه


إرسال الدعوة على الحدث على عنوان الجريدة من الأمور القديمة والتى تفضلها بعض الشركات الكبيرة، ولكن الأفضل بالنسبة للصحفيين الجدد إرسال الدعوة على الإيميل الإلكترونى حتى يستطيع الصحفى مشاهدة على التليفون فى حالة عدم تواجده فى مقر الجريدة.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة