وبعد موته قررت الجماعة المسلحة تزويجها إلى عنصر منهم لكنها هذه المرة لم تمتثل لأوامرهم وقررت الهروب إلى أوروبا، لتتحول هناك من فاطمة إلى صوفى وتتقمص شخصيتين، فاطمة التى تعمل صباحا مع شركة تنظيف، وصوفى الفتاة الأوروبية التى تذهب إلى البار وتعود كلّ ليلة مع شاب وسيم، لتنتقم من زوجها، إلى أن تقع فى قصة حب معقدة، تزيد الرواية حبكة وثراء.
موضوعات متعلقة..
-مشاعر الحج تتجلى فى عدسات 20 مصورًا سعوديًا ومصريًا بـ"ساقية الصاوى"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة