" اللعبة سقطت فى الوحل" حزنا على براءة طفل سورى كان يحتضنها عبر مئات الأميال فى البحر جرف الخوف براءته وأكسبه قسوة رجل طردته أرضه إلى بلاد باردة لكنها أكثر دفئا من وطنه .. نحن لا نقتل الأطفال فقط نقتل أحلامهم أيضا
لعبة طفل سورى فى الوحل
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة