أقامت أندريه شديد فى باريس منذ عام 1946 حين كانت فى السادسة والعشرين من عمرها، وتزوجت من عالم أحياء وأنجبت ميشيل ولويس شديد وهو مغنى فرنسى مشهور، ولها حفيد هو مطرب الروك الفرنسى لوى شديد.
بدأت مشوارها الأدبى عام 1943 بمجموعة من الأشعار المكتوبة باللغة الأنجليزية ولكنها سرعان ما تبنت اللغة الفرنسية، ويسود الشرق ومصر القديمة وريف مصر الحديث أعمالها القصصية التى منها: الرماد المعتق 1952، جوناثان 1955، الحاسة السادسة 1960، ومن أعمالها الشعرية: نصوص لوجه 1949، نصوص للقصيدة 1950،نصوص للحى 1952، نصوص للأرض الحبيبة 1955، أرض وشعر 1960، أخوة الكلام 1976?.
حازت على العديد من الجوائز منها: “جائزة لويز لابيه عام 1966،جائزة النسر الذهبى للشعر 1972، الجائزة الكبرى للأدب الفرنسى من الأكاديمية الملكية ببلجيكا عام 1975، جائزة أفريقيا المتوسطة عام 1975?.
كتبت رواية "اليوم السادس" التى حولها "يوسف شاهين إلى فيلم جميل عن مصر وداء الكوليرا، ونقلت من خلال الرواية حال المهمشين والفقراء فى مصر.
موضوعات متعلقة..
وفاة الروائية الفرنسية لبنانية الأصل أندريه شديد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة