وجاء فى مقدمة الكتاب " لست فى حاجة لأن أقدم، طه حسين، لأنى لم أضف جديدا لما سكب منه وعليه، من لعنات وهجاء ومديح، لن أتعرض لكفره أو إلحاده، ولا لورعه وانتمائه بل الذى يهمنى أن أرسم له شخصية روائية، أحركها كيفما أشاء وأنشد على لسانها ما أريد أن أنشد.
موضوعات متعلقة..
الثلاثاء.. استكمال مناقشة كتاب "الرسالة الخالدة" بالمركز الثقافى العربى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة