هبوط اضطرارى لطائرة سعودية بمطار الرياض بسبب عطل فنى

الأحد، 10 يناير 2016 12:16 م
هبوط اضطرارى لطائرة سعودية بمطار الرياض بسبب عطل فنى مطار الملك خالد الدولى بالرياض ـ صورة أرشيفية
الرياض(أ ش أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اخبار السعوديه



أعلن مطار الملك خالد الدولى بالرياض، أن طائرة تابعة للخطوط السعودية هبطت اضطراريا اثر عطل فنى بأحد محركتها بعدما أقلعت منه متجهة إلى أبها.

ونقل موقع "الاخبارية نت" عن بيان للمطار الأحد، أوضح أن قائد الطائرة التى تقل 132 مسافرا، سجل بلاغا بعد الإقلاع بنحو أربع دقائق بتعطل أحد المحركات.

وأفاد البيان بأن وحدة خدمات الإطفاء والإنقاذ بالمطار تلقت بلاغ الطائرة من نوع "إيرباص320" للرحلة رقم "1869" التى أقلعت مساء السبت، بوجود مشكلة فنية فى محرك الطائرة رقم "2".
وأكد البيان أن الجهات المعنية فى المطار أعلنت حالة الطوارئ من الدرجة الثانية.

ويعد موقع الاخبارية نت هو موقع قناة الاخبارية السعودية الالكترونى دشنته وزارة الثقافة والإعلام السعودية ويقدم بثلاث لغات تشمل (العربية، والإنجليزية، والفارسية).

من ناحية أخرى أعلنت وزارة الداخلية السعودية تنفيذ حكم الاعدام- القتل بحد الغيلة- فى اثيوبية قتلت مواطنة سعودية وهى ساجدة تصلى وسرقت خاتميها ومبلغ من المال.

وقالت الوزارة فى بيان اليوم، أن جينات دامتى فريد- أثيوبية الجنسية- اقدمت على قتل "غالية بنت عيضة بن سعيد الحارثى" سعودية الجنسية- وذلك بضربها على رأسها وظهرها عدة مرات بفأس وهى ساجدة تصلى وسلب خاتم ذهب من يدها ومبلغ من المال بحوزتها.

وأضافت الوزارة، أنه تم ضبط المتهمة المذكورة وأسفر التحقيق معها عن توجيه الاتهام إليها بارتكابها جريمتها، وبإحالتها إلى المحكمة العامة، صدر بحقها صك شرعى يقضى بثبوت ما نسب إليها، ونظرا لبشاعة ما أقدمت عليه المذكورة وأن قتلها للمجنى عليها يعد من قتل الغيلة فقد تم الحكم عليها بالقتل حد الغيلة، وصدق الحكم من محكمة الاستئناف، ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكى بإنفاذ ما تقرر شرعا.

وأشارت إلى أنه تم تنفيذ حكم القتل حدا بالجانية اليوم الأحد بمحافظة الطائف بمنطقة مكة المكرمة.
وأكدت وزارة الداخلية حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله فى كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وحذرت فى الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعى سيكون مصيره.













مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة