الدايلى ميل: متحف الحفريات ينذر بارتفاع السياحة فى مصر
أكدت جريدة الدايلى ميل البريطانية أن متحف الحفريات النادرة، الذى أعلنت مصر عنه، ليكون الأول والأكثر تفردا فى الشرق الأوسط، سيرفع معدلات السياحة فيها بالتأكيد، خاصة بين محبى المتاحف التاريخية، وعلماء الجيولوجيا والآثار.
وقال الموقع، إن المتحف الجديد الذى كشفت عنه الحكومة المصرية يعزز السياحة، ويبيض وجه مصر الذى شابته الهجمات الإرهابية الأخيرة فى عدة أماكن على السياح، خاصة فى منطقة جنوب سيناء.
وأضاف الموقع، أن المعرض الذى يقع فى منطقة "وادى الحيتان"، على بعد 170 كم من القاهرة، يخضع لحراسة أمنية مشددة، لحماية السائحين الوافدين إليه، ولاستعادة الضيوف الوافدين إلى مصر.
ويوجد فى متحف الحفريات عدد من الهياكل العظمية النادرة للحيتان البحرية، بالإضافة إلى عدد من هياكل الكائنات البحرية الآخرى، التى نادرا ما تتواجد بهذا الكم والكيف فى متحف علمى واحد.
وأشار التقرير إلى أن أعداد السياحة فى مصر، والتى بدأت فى الانخفاض منذ عام 2013 بشكل ملحوظ، ربما تعود إلى سابق عهدها تدريجيا، بفضل الجهود والأفكار السياحية الجديدة، التى تؤكد تأمين مصر لضيوفها وضمانها رحلة ممتعة لهم.
التلجراف:ترامب يتفوق على منافسه الجمهورى الأبرز "تيد كروز"
بعد مناظرة حامية، تفوق مرشح الرئاسة الأمريكية الجمهورية المحتمل "دونالد ترامب" على منافسه الحزبى الأبرز "تيد كروز"، والتى تعد رقم 6 من نوعها، بالرغم من أنها تمت فى ولاية كارولينا الشمالية، معقل رأس "كروز" ولم يكن متوقع أبدا أن يفوز "ترامب" بها.
وقالت جريدة "التلجراف" البريطانية، أن "ترامب" أكد خلال المناظرة تمسكه بفكرة حظر دخول كل المسلمين إلى الولايات المتحدة، داعيا إلى وضع حد لما أسماه بـ"اللياقة السياسية".
وقال "ترامب" أثناء المناظرة: "أنا أريد الأمن لهذا البلد"، مضيفا "لدينا مشكلة جدية مع الإسلام الراديكالى".
وأوضح أنه يقترح حظر دخول المسلمين بشكل مؤقت، وأضاف: "لدى الكثير من الأصدقاء المسلمين، ولم أقل أن الجميع أشخاص سيئيين أو إرهابيين، لكن العديد منهم، شكرونى على طرح هذه المسألة".
تجدر الإشارة إلى أن المناظرة تمت تحت عنوان "باراك أوباما والسياسة الأمريكية مع إيران"، وحتى الآن فإن "دونالد ترامب" يتقدم على غيره من مرشحى الحزب الجمهورى فى استطلاعات آراء مؤيدى الحزب، ويعتبر الأوفر حظا للحصول على ترشيح الجمهوريين للمشاركة فى انتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة.
الإندبندنت:غلق مدرسة يهودية رفضت تدريس اللغة الإنجليزية فى لندن
هددت وزراة التعليم الأمريكية بغلق مدرسة "شاريدى تالمود توراة" اليهودية الأرثوذكسية، فى منطقة ستامفرود هيل شمال لندن، بعد رفضها تدريس اللغة الإنجليزية ضمن موادها، واستبدالها بالعبرية، الأمر الذى يعتبره القانون الأمريكى عدم الالتزام بأدنى درجة من المعايير الدراسية.
وقالت الوزارة، أن هذه المدرسة استمرت فى العمل بشكل غير قانونى لمدة 40 عاما، وبها أكثر من 200 تلميذ، وإذا لم تلتزم بتدريس اللغة الإنجليزية للطلاب، وأصرت على تعليم اللغة العبرية وتعاليم التوراة فحسب، فسوف تغلق دون رجعة.
وتهدف المدرسة اليهودية العنصرية بالأساس، إلى عزل الطلاب اليهود عن باقى شرائح المجتمع الإنجليزى، وقوقعتهم داخل الثقافة الإسرائيلية، والتعاليم اليهودية فحسب، مع رفض الاختلاط بأى ثقافات أو لغات أخرى، حتى لا يتلوث فكر الطلاب، على حد وصفهم.
وأكدت الحكومة الإنجليزية، أن قرار الإغلاق لا يأت على أساس دينى، وإنما وفقا لاتباع قواعد التعليم فى المملكة المتحدة.
من جانبهم، قام عدد من أهلى الطلاب فى المدرسة بالتظاهر، فى وقفة صامتة، بهدف منع قرار إغلاقها، ورغبة فى الحفاظ على سياستها الانعزالية كما هى.
الجارديان: مطالبات بدمج اللاجئين السوريين أكثر فى ألمانيا بعد حادثة "كولونيا"
نشرت جريدة الجارديان البريطانية مقالا حول أحداث "كولونيا"، التى تمت عشية رأس السنة، بعد وقوع عدة حوادث تحرش، أغلب المتهمين فيها من المسلمين، حيث طالبت الجريدة بدمج اللاجئين السوريين أكثر فى المجتمع الألمانى، وتعريفهم بالثقافة التى سيتعايشون معها خطوة بخطوة، بدلامن نبذهم أو فقدان الأمل فيهم.
وقالت الجريدة البريطانية: إن حادثة "كولونيا" لم توضح خلفية الجنسيات المتهم فيها هؤلاء المهاجرون، وإذا ما كانوا هاجروا قريبا أو منذ خمس سنوات أو أكثر، كما أن التحقيقات لم تتهم جنسية بعينها فى التحرش بنساء ألمانيا، وبالتالى، فإن الأفضل الآن عمل نوع من الدمج الشامل بين ثقافات اللاجئين، والمجتمع الألمانى لضمان عدم تكرار هذه الواقعة.
وأضافت الجريدة موضحة، أن هناك استراتيجيات عديدة لضمان عدم تكرار هذه الحادثة بنفس الشكل مجددا، مثل تقسيم اللاجئين السوريين على المناطق الألمانية بالتساوى، أو تخصيص مدن صغيرة لهم ليعيشوا فيها ويعمروها ويبدأوا فى البناء، بدلا من النزة التخريبة أو الجنسية، التى تلصقها بهم الصحف والوسائل الإعلامية دائما.
ودعت الجريدة فى نهاية المقال، إلى تعزيز التشديدات الأمنية، لأنها أكبر ضمان لحفظ الاستقرار فى ألمانيا، مشيرة إلى أن هناك بعض الفئات التى ترغب فى النيل من سمعة اللاجئين السوريين بأى طريقة، فى هذه المرحلة.
موضوعات متعلقة:
الصحف المصرية: دقت ساعة الضرب فى الحكومة.. لأول مرة رئيس البرلمان فى اجتماع مجلس"الدفاع الوطنى"..الرئيس يزور أوغندا 28 يناير ويشارك بالقمة الأفريقية فى إثيوبيا..العفو عن أكثر من 400 مسجون فى 25 يناير
التوك شو: مرتضى منصور للنائب إلهامى عجينة:"احتشم.. النائبات مش جوارى فى بيتك".. وكيل مجلس الشعب لـ"هشام جنينة": "مش هنطبطب على حد".. رئيس لجنة القوى العاملة: رفضنا قانون الخدمة المدنية بأغلبية ساحقة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة