فى 10 صور .. سيناريو ليوم فى حياة مواطن مصرى فى الشتاء بطولة "بطوط"

السبت، 02 يناير 2016 11:00 م
فى 10 صور .. سيناريو ليوم فى حياة مواطن مصرى فى الشتاء بطولة "بطوط" بطوط
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بطوط نجم ديزنى المتربع على عرش قلوب الجميع، لا سيما المصريين، لم يحتل هذه المكانة من فراغ، بل اقتنصها بطيبته الشديدة وتشابهه الكبير مع الكثير من المصريين بحظه القليل وتلقائيته وخفة ظله وميله الشديد للكسل.

ولأننا فى الشتاء تحديدًا نكون أكثر ميلاً للكسل والاسترخاء وأكثر ما نكرهه هو الخروج من السرير الدافئ صباحًا، نعيش يوميًا لحظات تشبه تلك التى عاشها بطوط فى أفلام الكارتون، ونرى فيه انعكاسًا لصورتنا يوميًا خاصة طقوسنا فى النوم والاستيقاظ..

كالعادة، يبدأ اليوم بهذا المشهد بعد دقة المنبه للمرة الأولى..


اليوم السابع -1 -2016

يدق المنبه للمرة الثانية بعد أول "غفوة"..


اليوم السابع -1 -2016

مع الغفوة الثالثة يكون رد فعلنا أكثر عنفًا..


اليوم السابع -1 -2016

وبعد أن "نخطف حلم سريع" ونستيقظ أخيرًا لنبدأ مرحلة جديدة من الصراع النفسى فى الحمام، والكثير من الكفاح حتى نضبط درجة حرارة الماء..


اليوم السابع -1 -2016

أما أسوأ ما يمكن أن يحدث لنا صباحًا هو أن تفتح "الدش" بالخطأ وتغرق ملابسنا وجسدنا الدافئ بالماء المثلج..


اليوم السابع -1 -2016

ولأن الشتاء و"الدايت" "دونت ميكس".. يكون هذا حالنا مع الإفطار..


اليوم السابع -1 -2016

بعد الانتهاء من كل شيء نواجه الواقع المرير بمجرد أن نفتح باب الشقة..


اليوم السابع -1 -2016

وهكذا يكون المشهد عند خروجنا فى الصباح الباكر كل يوم، حيث نعجز عن مقاومة إغراء اللعبة الشهيرة ومراقبة سحب البخار تتصاعد من الفم..


اليوم السابع -1 -2016

أما هذا المشهد فيجسد معضلة الشتاء الشهيرة مع محاولة ضبط "هندسة البطانية"..


اليوم السابع -1 -2016

وهكذا يكون رد فعلنا حين نستغرق أخيرًا فى النوم، ويصدمنا شخص ما بسؤال على طريقة "عمرو عبدالجليل" "انت نايم؟؟"


اليوم السابع -1 -2016








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة