فى بداية السنة..8 أصدقاء لازم تمسحهم من "فيس بوك" محترفى "التلقيح" أولهم

السبت، 02 يناير 2016 03:00 م
فى بداية السنة..8 أصدقاء لازم تمسحهم من "فيس بوك" محترفى "التلقيح" أولهم فيسبوك
كتبت جهاد الدينارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هناك مجموعة من القرارات الحاسمة التى يجب أن نأخذها بكل قوة وحسم بعد نهاية عام 2015، وبداية عام اخر، ويعتبر النظر فى شؤننا على موقع التواصل الاجتماعى " فيس بوك" وانتقاء الأصدقاء الذين يظلون ضمن قائمة مفضلتنا، واختيار آخرين يتربعون على عرش قوائم الحظر، من أكثر الأشياء التى تحتاج لحسم حتى نجد راحتنا على الأقل على صفحتنا الشخصية.

لذلك حتى لا تبذل مجهود للتعرف على صفات الشخص الذى لا يستحق البقاء داخل قائمة أصدقائك، نقدم لك عزيزى "الفيس بوكى" 8 أصدقاء مزعجين يجب أن تتخلص منهم بأقصى سرعة حتى لا يعكرون صفوك بـ 2016.

كثيرى اللايكات:

هم الأصدقاء الذين لا يقرؤون ماذا تقول ولا يهتمون به إنما كل ما يهمهم أن يسجلوا حضورهم من خلال الضغط على زر لايك.

المنقطع عن التفاعل:

هناك بعض الأصدقاء وجودهم مثل عدمه، فلا يتفاعلون تماما ومن الممكن ان تمر شهور دون ان يشعروك بوجودهم، لذلك لا داعى ليشغلوا مكان صديق أخر أكثر تفاعل.

محبى المكالمات الصوتية:

تعد المكالمات الصوتية على " فيس بوك" هى أكثر الأشياء المزعجة والأشخاص المدمنين لها هم أكثر ما يستحقوا " البلوك".

عشاق للرسائل:

أما مدمنى المحادثات على كل صغيرة وكبيرة، فهناك حلين لا ثالث لهم، إما أن تغلق عليهم الظهور من خلال خاصية " أوف لاين"، أو الحظر.

المقبلين على التاج:

فى أى مناسب تجد شخص مزعج يهوى " التاج" أو وضع اسمك على معايدة، الأمر الذى يتسبب فى أن تنهال عليك إشعارات التعليقات.
محترفى التلقيح: مع أى مشكلة يبدءون فى التلميح بالكلمات والسباب عليك ، لذلك لا داعى لهذا الإزعاج والإزالة هى الحل.

كثيرى البوستات:

أما الذين يدخلونا فى حياتهم بشكل مبالغ به فهم أيضا من الشخصيات المزعجة التى تذكر كل تفاصيل حياتها من خلال " البوستات".

المتابعين بقوة :

هناك صنف غامض من البشر وهم الذين يتابعون ونجدهم " اون لاين دائما" وفى الوقت ذاته لا يعلقون ، وهو أمر يجعلك تشعر وكأنك متراقب.








مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد مراقب جودة 25 سنه

الفيس بوك فتنه تحت اسم التكنولوجيا ... كل خراب بسبب الفيس

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة