موظفو "بند 2/3 صناديق خاصة" بحميات إمبابة يشكون عدم تقاضى حد أدنى للرواتب

الثلاثاء، 26 يناير 2016 09:27 ص
موظفو "بند 2/3 صناديق خاصة" بحميات إمبابة يشكون عدم تقاضى حد أدنى للرواتب مستشفى حميات إمبابة
كتب عمرو حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ مينا وليام شكوى لخدمة "صحافة المواطن" باليوم السابع، لعدم تطبيق الحد الأدنى للأجور بمستشفى حميات إمبابة بالجيزة، مشيراً إلى أنه ضمن الدفعة الثانية من الذين تم تعيينهم على ما يسمى بـ"بند 2/3 صناديق خاصة"، لافتاً إلى أنه لا أحد من الموظفين يعرف قانونية هذا البند، مضيفاً أنه عندما توجه الموظفين إلى هيئة التنظيم والإدارة قامت بالرد بأنهم موظفون خاضعون لقانون العمل رقم 47 وذلك قبل إصدار قانون الخدمة المدنية، إلا أنهم مازالوا لا يتقاضون الحد الأدنى حتى الآن مثل باقى موظفى الدولة، مؤكداً أنه يتقاضى 700 جنيه فقط.

وقال القارئ فى رسالته "الموضوع باختصار اسمى مينا وليم ساويرس عندى 29 سنة من أسيوط مركز منفلوط. ذهبت للقاهرة للعمل بعد التخرج حيث قمت بالعمل كموظف مؤقت بمستشفى حميات إمبابة بالجيزه.ومازلت اعمل بها حتى الان.فانا من الدفعه الثانيه من الذين تم تعيينهم على ما يسمى ببند2/3 صناديق خاصة ولا احد يعرف من الموظفين قانونيه هذا البند ولكن عندما توجهنا إلى التنظيم والإدارة قامت بالرد علينا بأننا موظفين خاضعين لقانون العمل رقم47 وذلك قبل اصدار قانون الخدمة المدنية.ولكن المفاجأة اننا لا نتقاضى الحد الأدنى حتى الآن مثل باقى موظفى الدولة ولا نمتلك أى درجات وظيفية وعندما توجهت إلى مديرية الشئون الصحية بالجيزة التابعة لها مستشفى حميات إمبابة لطلب نقلى لمحل إقامتى حيث إننى أتقاضى مرتب 700 جنيه شهريا لا تكفى مصاريفى الشخصية ولا إيجار الحجرة المقيم بها. فأنا مواطن مصرى على أرض مصر أريد أن أعرف حقى القانونى كموظف فى الدولة حقى فى تقاضى الحد الأدنى كباقى موظفى الدولة حقى أنا أسكن واعمل بجوار اسرتى ومكان اقامتى حتى يتيح لى العيش حياه كريمه والتفكير فى الزواج وتكوين اسره اليس هذا حق انسانى لكل انسان على ارض هذا الوطن".

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.


اليوم السابع -1 -2016









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة