بالصور.. تألق باركلى وأجويرو والموز المطاطى الأبرز فى تأهل السيتى لنهائى الكأس

الخميس، 28 يناير 2016 06:19 م
بالصور.. تألق باركلى وأجويرو والموز المطاطى الأبرز فى تأهل السيتى لنهائى الكأس فرحة مانشستر سيتى بالتأهل للنهائى
كتب هشام البلك

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تأهل فريق مانشستر سيتى لنهائى كأس رابطة المحترفين الإنجليزية للمرة الخامسة فى تاريخه، بعدما تغلب على إيفرتون 3 : 1 فى إياب نصف النهائى، ليتأهل بنتيجة 4 : 3 فى مجموع مباراتى الذهاب والإياب، بعد أن خسر فى المباراة الأولى خارج ملعبه بهدفين لهدف.

صحيفة "ميرور" البريطانية، نشرت تقريرا تحدثت فيه عن أبرز الملاحظات التى شهدتها المباراة..

1 – باركلى يستحق التواجد فى يورو 2016


واصل روس باركلى تألقه وسجل هدفاً رائعاً لإيفرتون فى الدقيقة 18 من المباراة، بعدما اخترق من العمق وسط دفاعات السيتى، وسدد الكرة من مسافة بعيدة فى المرمى، ليؤكد أنه جدير بتمثيل المنتخب الإنجليزى فى يورو 2016.

1

2 – دفاع السيتى فى غياب كومبانى.. علامة استفهام


ما زال دفاع مانشستر سيتى يعانى فى ظل غياب فينسنت كومبانى، وظهر ذلك واضحا فى الهدف الأول الذى سجله باركلى، بعدما ضغط على نيكولاس أوتاميندى وقطع منه الكرة، ثم وصل إلى منطقة الجزاء دون أى رقابة وسجل الهدف الأول لإيفرتون.

2

3 – أجويرو يقترب من العودة للتوهج


اقترب سيرجيو أجويرو من استعادة مستواه وتألقه، بعدما سجل هدفاً برأسية رائعة فى مرمى التوفييز، ليضيفه لأهدافه التى سجلها خلال المباريات الأخيرة فى البريميرليج، بعد فترة من الابتعاد عن الملاعب بسبب الإصابة.

3

4 – ديفيد سيلفا يقدم أفضل أداء منذ العودة من الإصابة


ظهر النجم الإسبانى ديفيد سيلفا، بأداء جيد للغاية مع مانشستر سيتى فى مباراة الأربعاء، وقدم أفضل أداء له منذ العودة من إصابته فى الكاحل، والتى تسببت فى ظهوره بشكل سىء لفترة طويلة.

4

5 – الموز المطاطى سلاح جماهير السيتى


ساهمت جماهير السيتى فى تأهل فريقها، بشكل رئيسى للنهائى، فرغم قلة أعدادهم فى مدرجات ملعب الاتحاد، والذى دفع جماهير غريمهم مانشستر يونايتد للسخرية منهم، إلا أن استخدامهم "الموز المطاطى" الذى يعد أداة تقليدية فى تشجيعهم للفريق بمباريات كأس الرابطة، ساعد اللاعبين على تحقيق الفوز.

5

شاهد أهداف المباراة..






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة